التدريب التقني تخصص 6 كليات تقنية عالمية لتحسين جودة الخدمات التعليمية بالسعودية

 التدريب التقني تخصص 6 كليات تقنية عالمية لتحسين جودة الخدمات التعليمية بالسعودية
التدريب التقني تخصص 6 كليات تقنية عالمية لتحسين جودة الخدمات التعليمية بالسعودية

أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن تخصيص 6 كليات تقنية عالمية ضمن المبادرات النوعية التي تطلقها المؤسسة تستهدف تحقيق ركائز التعليم في مجال تحسين جودة الخدمات التعليمية والتدريبية، وفتح الفرص والخدمات التعليمية والتدريبية أمام جميع المناطق بالمملكة العربية السعودية، فضلا عن تحقيق الكفاءة المالية والتشغيلية خلال الشراكة مع القطاع الخاص.


تخصيص 6 كليات عالمية

وعبر الحساب الرسمي للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أعلنت عن أسماء الكليات التي تم طرحها للتخصيص وهي على الترتيب:

- الكلية العالمية للسياحة والفندقة بالرياض.

- الكلية التقنية العالمية للبنات بالخبر.

- الكلية التقنية العالمية للبنات بمكة المكرمة.

- الكلية التقنية العالمية للبنات بالقطيف.

- الكلية التقنية العالمية للبنات بجدة.

- الكلية التقنية العالمية للبنات بالمدينة المنورة.

أهداف تدشين 6 كليات عالمية

وخلال إنفوجرافيك توضيحي على منصة التواصل الاجتماعي تويتر، أوضحت مؤسسة التدريب التقني أن خطوة تخصيص 6 كليات تقنية عالمية جاءت بهدف تحقيق ركائز تخصيص التعليم الـ3:

- تحسين جودة الخدمات التعليمية والتدريبية.

- تحقيق المساواة والوصول عبر إتاحة خيارات وخدمات تعليمية وتدريبية متعددة لجميع مناطق المملكة.

- تعزيز الكفاءة المالية والتشغيلية خلال الشراكة مع القطاع الخاص لتعزيز الكفاءة التشغيلية والمالية.

رؤية ورسالة المؤسسة العامة للتدريب التقني

تتبنى المؤسسة رؤية تقوم على الإسهام الإيجابي في كافة مجالات التنمية سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية أو البيئية، عبر توفير التدريب التقني والمهني لأبناء وبنات الوطن بالجودة والكفاية التي يتطلبها سوق العمل بشكل يدعم تحقيق الريادة العالمية، في وجود رسالة تستهدف تحقيق الآتي وفقا لما ذكر في موقع المؤسسة:

- تقديم وتطوير وترخيص البرامج التدريبية التقنية والمهنية، حسب الطلب الكمي والنوعي لسوق العمل للذكور والإناث، وسن التنظيمات المختصة بجودتها وكفايتها والإشراف عليها.

- توعية المجتمع بأهمية التدريب التقني والمهني وإتاحة فرصة التدرب لجميع الفئات العمرية بغض النظر عن الوضع المهني أو الوظيفي والتشجيع على العمل الحر.

- القيام بالأبحاث والمشاريع الضرورية لمتابعة التطورات التقنية والتوجهات العالمية في مجال التدريب التقني والمهني.

- المشاركة في البرامج الوطنية التي تتبنى نقل وتوطين التقنية وتوفير الدعم لها ودعم وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في مجال التدريب التقني والمهني.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر