أعلن العلماء عن نجاح مذهل لعلاج سرطان الرئة بعقاقير مثل «نيفولوماب»، وأنَّ النتائج المذهلة لدواء الأجسام المضادة ستقدَّم في أكبر مؤتمر خاص للسرطان في العالم أمام الجمعيَّة الأميركيَّة لعلم الأورام السريريَّة في شيكاغو.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانية، فإنَّ العلماء سيكشفون أنَّ ربع الـ129 مريضاً بسرطان الرئة من الولايات المتحدة بدرجة متقدمة من السرطان استطاعوا البقاء على قيد الحياة لمدَّة عامين على الأقل منذ البدء بعقار «نيفولوماب».
وقال الدكتور ميك بيك من مستشفى جلينفيلد في ليستر: كنت أتوقع أن المرضى سيعيشون لبضعة أشهر أخرى فقط، لذا فإنَّ الحصول على نسبة 24% يعيشون لمدَّة عامين فهو شيء مذهل.
وتم اختبار العقار الجديد على نحو 107 مصابين بالسرطان من بين أعوام 2008 و2012، وتوصل الباحثون إلى أنَّ «نيفولوماب» يقضي على كافة الخلايا السرطانيَّة الجديدة التي تشكلها الأورام، كما يعزِّز من قدرة جهاز المناعة على التعرف إلى تلك الخلايا السرطانيَّة والقضاء على عليها، وتكوين ما يشبه «محبساً أو سجناً صغيراً للورم السرطاني لا يستطيع الخروج منه».
وأظهرت التجارب السريريَّة أنَّ نحو 33 مريضاً تقلص حجم الورم لديهم إلى النصف، فيما اختفت الأورام تماماً لدى البعض الآخر، وتوقف نمو الأورام لدى سبعة أشخاص، وظل نحو 62% ممن خضعوا للاختبار على قيد الحياة لأكثر من عام رغم أنَّ نسبة انتشار الأورام في أجسادهم كانت ستجعلهم على أقصى تقدير يظلون على قيد الحياة لأشهر معدودة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانية، فإنَّ العلماء سيكشفون أنَّ ربع الـ129 مريضاً بسرطان الرئة من الولايات المتحدة بدرجة متقدمة من السرطان استطاعوا البقاء على قيد الحياة لمدَّة عامين على الأقل منذ البدء بعقار «نيفولوماب».
وقال الدكتور ميك بيك من مستشفى جلينفيلد في ليستر: كنت أتوقع أن المرضى سيعيشون لبضعة أشهر أخرى فقط، لذا فإنَّ الحصول على نسبة 24% يعيشون لمدَّة عامين فهو شيء مذهل.
وتم اختبار العقار الجديد على نحو 107 مصابين بالسرطان من بين أعوام 2008 و2012، وتوصل الباحثون إلى أنَّ «نيفولوماب» يقضي على كافة الخلايا السرطانيَّة الجديدة التي تشكلها الأورام، كما يعزِّز من قدرة جهاز المناعة على التعرف إلى تلك الخلايا السرطانيَّة والقضاء على عليها، وتكوين ما يشبه «محبساً أو سجناً صغيراً للورم السرطاني لا يستطيع الخروج منه».
وأظهرت التجارب السريريَّة أنَّ نحو 33 مريضاً تقلص حجم الورم لديهم إلى النصف، فيما اختفت الأورام تماماً لدى البعض الآخر، وتوقف نمو الأورام لدى سبعة أشخاص، وظل نحو 62% ممن خضعوا للاختبار على قيد الحياة لأكثر من عام رغم أنَّ نسبة انتشار الأورام في أجسادهم كانت ستجعلهم على أقصى تقدير يظلون على قيد الحياة لأشهر معدودة.