هل تجد صعوبة في ترك هاتفك الذكي لمدَّة دقيقة، أو هل تشعر برغبة بالإمساك بهاتفك وتصفح المواقع والتطبيقات لمجرد شعورك بذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهناك احتمال كبير بأنَّك مصاب بالإدمان الرقمي، وبحاجة إلى مساعدة محترفة.
ووفقا للأطباء النفسيين، فإنَّ الإدمان الرقمي هو اضطراب يؤدي إلى الإدمان على الإنترنت والأجهزة الرقميَّة.
ووفقاً لصحيفة «ساوث تشاينا مورنينج بوست»، فقد أوضح لأدريان وانغ، الطبيب النفسي في مركز غلين إيغلز الطبي في سنغافورة، أنَّه يجب أن يصنف الإدمان الرقمي كحالة اضطراب نفسي.
وأضاف وانغ، لقد كان هاجس الألعاب عبر الإنترنت هو الاضطراب الأكثر شيوعا في الماضي، لكن اليوم أصبح الإدمان على وسائل الإعلام الاجتماعيَّة وتحميل الفيديوهات هو الأكثر شيوعاً.
أما من حيث الأعراض الجسديَّة، فأكثر الناس اليوم، وبشكل خاص فئة الشباب، يشتكون من أعراض مثل «تصلب الرقبة».
وقال الأطباء النفسيين، إنَّ كثيراً من الناس ينظرون إلى الأسفل عند استخدام الأجهزة الذكيَّة، سواء أثناء الجلوس، أو المشي أو حتى عند عبور الطريق، ما يؤدي إلى الإصابة بآلام وتشنجات في الرقبة، بحسب.
وحدد الأطباء أعراض الإدمان الرقمي مثل عدم القدرة على التحكم في الرغبة في تصفح التطبيقات، والقلق عند الابتعاد عن الهاتف الذكي حتى لو كان على الشاحن، وتراجع الإنتاجيَّة في الدراسة أو العمل والحاجة لتفقد الرسائل النصيَّة والأخبار على الهاتف.
ووفقا للأطباء النفسيين، فإنَّ الإدمان الرقمي هو اضطراب يؤدي إلى الإدمان على الإنترنت والأجهزة الرقميَّة.
ووفقاً لصحيفة «ساوث تشاينا مورنينج بوست»، فقد أوضح لأدريان وانغ، الطبيب النفسي في مركز غلين إيغلز الطبي في سنغافورة، أنَّه يجب أن يصنف الإدمان الرقمي كحالة اضطراب نفسي.
وأضاف وانغ، لقد كان هاجس الألعاب عبر الإنترنت هو الاضطراب الأكثر شيوعا في الماضي، لكن اليوم أصبح الإدمان على وسائل الإعلام الاجتماعيَّة وتحميل الفيديوهات هو الأكثر شيوعاً.
أما من حيث الأعراض الجسديَّة، فأكثر الناس اليوم، وبشكل خاص فئة الشباب، يشتكون من أعراض مثل «تصلب الرقبة».
وقال الأطباء النفسيين، إنَّ كثيراً من الناس ينظرون إلى الأسفل عند استخدام الأجهزة الذكيَّة، سواء أثناء الجلوس، أو المشي أو حتى عند عبور الطريق، ما يؤدي إلى الإصابة بآلام وتشنجات في الرقبة، بحسب.
وحدد الأطباء أعراض الإدمان الرقمي مثل عدم القدرة على التحكم في الرغبة في تصفح التطبيقات، والقلق عند الابتعاد عن الهاتف الذكي حتى لو كان على الشاحن، وتراجع الإنتاجيَّة في الدراسة أو العمل والحاجة لتفقد الرسائل النصيَّة والأخبار على الهاتف.