عادت منافذ البيع الكبرى في أبوظبي أمس الأحد في ملء أرفف سلعها بعد أن قاربت على النفاد وخاصة أرفف السلع المجمدة التي خلت مساء السبت الماضي في ظل شره استهلاكي وإقبال غير مسبوق من المستهلكين على المنافذ الكبرى خاصة مقرات جمعيات أبوظبي التعاونية وكارفور واللولو هايبر ماركت، مما يؤكد على أن إرشادات ونصائح إدارات حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد والدوائر المحلية ذهبت أدراج الرياح.
وكانت منافذ البيع الكبرى في أبوظبي قد شهدت منذ صباح الخميس الماضي وهو موعد الإعلان عن تخفيضات سلع شهر رمضان إقبالا كبيرا من المستهلكين، وتزايد هذا الإقبال غير المسبوق بعد أن قامت غالبية المنافذ الكبرى على بيع أسعار الخضراوات والفواكه بأسعار تقل عن أسعار سوقي الخضراوات والفواكه بالميناء ومدينة زايد لأول مرة كما طرحت المنافذ الخضراوات الطازجة عكس العديد من تجار سوق الميناء التي التهمت أشعة الشمس الحارقة جودة خضراواتها.
يذكر أن أسعار السلع هذا العام في أبوظبي هي الأقل مقارنة مع إمارات الدولة الأخرى. بعد أن حذرت الوزارة منافذ البيع من التلاعب في أسعار السلع الغذائية خلال رمضان، وطالبتها جميعا بأن يكون سعر السلة الرمضانية بأقل من سعر مكوناتها بنسبة 25٪، خاصة وأن السلة تشكل أحد الخيارات الاستهلاكية الثمانية المتوفرة بمنافذ العرض خلال شهر رمضان المبارك.
وكانت منافذ البيع الكبرى في أبوظبي قد شهدت منذ صباح الخميس الماضي وهو موعد الإعلان عن تخفيضات سلع شهر رمضان إقبالا كبيرا من المستهلكين، وتزايد هذا الإقبال غير المسبوق بعد أن قامت غالبية المنافذ الكبرى على بيع أسعار الخضراوات والفواكه بأسعار تقل عن أسعار سوقي الخضراوات والفواكه بالميناء ومدينة زايد لأول مرة كما طرحت المنافذ الخضراوات الطازجة عكس العديد من تجار سوق الميناء التي التهمت أشعة الشمس الحارقة جودة خضراواتها.
يذكر أن أسعار السلع هذا العام في أبوظبي هي الأقل مقارنة مع إمارات الدولة الأخرى. بعد أن حذرت الوزارة منافذ البيع من التلاعب في أسعار السلع الغذائية خلال رمضان، وطالبتها جميعا بأن يكون سعر السلة الرمضانية بأقل من سعر مكوناتها بنسبة 25٪، خاصة وأن السلة تشكل أحد الخيارات الاستهلاكية الثمانية المتوفرة بمنافذ العرض خلال شهر رمضان المبارك.