مع اقتراب نهاية شهر رمضان المبارك وحلول أيام العيد السعيد يقوم فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في منطقة الرياض بأخذ التدابيرَ اللازمة لتجهيز المصليات والجوامع بكل مستلزماتها من أجل صلاة عيد الفطر. وقد حددت الوزارة (23) مصلًّى من المصليات المكشوفة، و(611) جامعًا من الجوامع الكبيرة في مدينة الرياض وضواحيها لإقامة صلاة عيد الفطر.
وستقام الصلاة في وسط المدينة في جامع الإمام تركي بن عبد الله، وجامع الشيخ محمد بن إبراهيم في منطقة قصر الحكم، ومصلى العيد الكبير بشارع الملك فيصل. أما باقي المصليات المكشوفة في مدينة الرياض وضواحيها ستكون مهيأة لإقامة الصلاة فيها، وفي حالة تغيرت الأحوال الجوية، وتعذرت الصلاة فيها فيمكن للمصلين الذهاب إلى أقرب جامع قريب منه، حيث تمت تهيئة عدد كافٍ من الجوامع الكبيرة في الأحياء الخالية من المصليات المكشوفة لاستيعاب المصلِّين. وسيكون موعد إقامة صلاة العيد -بمشيئة الله تعالى- في تمام الساعة 5:35 صباحًا بعد شروق الشمس بـ16 دقيقة من صباح يوم العيد. بحسب صحيفة الوئام
تجدر الإشارة إلى أنّ عيد الفطر هو أول أعياد المسلمين، ويحتفلون به بعد شهر رمضان، ويتميز بأنه آخر يوم يمكن قبله دفع زكاة الفطر الواجبة على المسلمين. ويؤدّي المسلمون في صباح العيد بعد شروق الشمس بثلث ساعة تقريبًا صلاة العيد ثم يلتقون لتبادل التهاني، وزيارة الأهل والأقارب. كما يزور المسلم أصدقاءه ويستقبل أصحابه وجيرانه.
وستقام الصلاة في وسط المدينة في جامع الإمام تركي بن عبد الله، وجامع الشيخ محمد بن إبراهيم في منطقة قصر الحكم، ومصلى العيد الكبير بشارع الملك فيصل. أما باقي المصليات المكشوفة في مدينة الرياض وضواحيها ستكون مهيأة لإقامة الصلاة فيها، وفي حالة تغيرت الأحوال الجوية، وتعذرت الصلاة فيها فيمكن للمصلين الذهاب إلى أقرب جامع قريب منه، حيث تمت تهيئة عدد كافٍ من الجوامع الكبيرة في الأحياء الخالية من المصليات المكشوفة لاستيعاب المصلِّين. وسيكون موعد إقامة صلاة العيد -بمشيئة الله تعالى- في تمام الساعة 5:35 صباحًا بعد شروق الشمس بـ16 دقيقة من صباح يوم العيد. بحسب صحيفة الوئام
تجدر الإشارة إلى أنّ عيد الفطر هو أول أعياد المسلمين، ويحتفلون به بعد شهر رمضان، ويتميز بأنه آخر يوم يمكن قبله دفع زكاة الفطر الواجبة على المسلمين. ويؤدّي المسلمون في صباح العيد بعد شروق الشمس بثلث ساعة تقريبًا صلاة العيد ثم يلتقون لتبادل التهاني، وزيارة الأهل والأقارب. كما يزور المسلم أصدقاءه ويستقبل أصحابه وجيرانه.
