عرف مرض السرطان منذ بداية ظهوره بالمرض الخبيث؛ نظراً لسرعة انتشاره في الجسم محدثاً أضراراً بالغة من التليفات العضوية، ولم يكتشف له علاج جذري حتى الآن يستطيع أن يقضي عليه بصورة تامة.
ومن ضمن الدراسات التي تحاول إيجاد بديل طبي للتعامل مع مرض السرطان والقضاء عليه، دراسة نشرتها مجلة "British Journal Natural" أثبتت أن نبات قصعة الماء الهندية له قدرة على القضاء على الخلايا السرطانية من دون أي تأثير سام على الخلايا الأخرى، حيث قام باحثون هنود بعمل مزرعة للخلايا السرطانية، وجاءت النتائج لتؤكد أن مستخلص عشب قصعة الماء الهندية آمن للاستعمال في حدود الجرعات الموصى بها، ولابد من استشارة المختص قبل استعمال الجرعات العالية من العشب، كما تم تحذير الحوامل والمرضعات والأطفال من تناوله، كي لا يسبب لهم أضراراً صحية بالغة، وفي حال تسبب تناول العشب اضطراباً بسيطاً للشخص المريض كالطفح الجلدي أو الصداع فيجب تقليل الجرعة أو التوقف عن تناولها نهائياً، وفقاً لـ"الرياض".
ومن الجدير بالذكر أن نبات قصعة الماء الهندية يعرف بسرة البحر الهندية، وكذلك بجوتوكولا، وهو نبات عشبي زاحف يصل ارتفاعه إلى 50 سنتمتراً، وله أوراق مروحية الشكل، أما موطنه الأصلي فهو الهند وجنوبي الولايات، كما أنه ينبت في المناطق شبه المدارية من أستراليا وجنوبي أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
ومن ضمن الدراسات التي تحاول إيجاد بديل طبي للتعامل مع مرض السرطان والقضاء عليه، دراسة نشرتها مجلة "British Journal Natural" أثبتت أن نبات قصعة الماء الهندية له قدرة على القضاء على الخلايا السرطانية من دون أي تأثير سام على الخلايا الأخرى، حيث قام باحثون هنود بعمل مزرعة للخلايا السرطانية، وجاءت النتائج لتؤكد أن مستخلص عشب قصعة الماء الهندية آمن للاستعمال في حدود الجرعات الموصى بها، ولابد من استشارة المختص قبل استعمال الجرعات العالية من العشب، كما تم تحذير الحوامل والمرضعات والأطفال من تناوله، كي لا يسبب لهم أضراراً صحية بالغة، وفي حال تسبب تناول العشب اضطراباً بسيطاً للشخص المريض كالطفح الجلدي أو الصداع فيجب تقليل الجرعة أو التوقف عن تناولها نهائياً، وفقاً لـ"الرياض".
ومن الجدير بالذكر أن نبات قصعة الماء الهندية يعرف بسرة البحر الهندية، وكذلك بجوتوكولا، وهو نبات عشبي زاحف يصل ارتفاعه إلى 50 سنتمتراً، وله أوراق مروحية الشكل، أما موطنه الأصلي فهو الهند وجنوبي الولايات، كما أنه ينبت في المناطق شبه المدارية من أستراليا وجنوبي أفريقيا وأمريكا الجنوبية.
