حلَّ الشاعر أحمد الشهاوي ضيفاً على معرض «ساعة مغربية» للفنانة سماء يحيى المُقام بالمركز المصري للتعاون الثقافي الدولي بالزمالك، وذلك خلال الأمسية الشعرية التي انعقدت مساء يوم الخميس الماضي.
حضر الأمسية التي أدارها الشاعر والناقد أسامة عفيفي، وعدد من الشخصيات الرسمية والعامة من بينهم الدكتورة كاميليا صبحي رئيسة قطاع العلاقات الثقافية الخارجية، والسفير محمد سعد العلمي سفير دولة المغرب بالقاهرة، والفنان التشكيلي جمال مليكه.
قدم «الشهاوي» مختارات من أعماله الشعرية المتميزة، من بينها قصائد مما كتب في رحلته الأخيرة إلى كوستاريكا والإكوادور، كذلك مقتطفات من قصائد (ما الفائدة، نم كميّت غاضب، ليس اسمه أحمد، امرأة في خاتم من زمرد، أمشي وحيداً إلى الظل، أسوق الغمام، لسان النار...).
يذكر أن الفنانة سماء يحيى كانت قد قدمت في معرضها هذا، وهو المعرض الشخصي الثالث لها، نحو 25 لوحة ما بين بورتريهات لوجوه مصرية، تنوعت تنوع البيئة المصرية وتراثها، كذلك مشاهد من الطبيعة المصرية حملت إرهاصات تجربة فنية جديدة تعيشها الفنانة، التي ظهر عليها تأثرها الواضح بسحر المناظر الطبيعية في مصر، ويستمر المعرض حتى 29 ديسمبر2014.
حضر الأمسية التي أدارها الشاعر والناقد أسامة عفيفي، وعدد من الشخصيات الرسمية والعامة من بينهم الدكتورة كاميليا صبحي رئيسة قطاع العلاقات الثقافية الخارجية، والسفير محمد سعد العلمي سفير دولة المغرب بالقاهرة، والفنان التشكيلي جمال مليكه.
قدم «الشهاوي» مختارات من أعماله الشعرية المتميزة، من بينها قصائد مما كتب في رحلته الأخيرة إلى كوستاريكا والإكوادور، كذلك مقتطفات من قصائد (ما الفائدة، نم كميّت غاضب، ليس اسمه أحمد، امرأة في خاتم من زمرد، أمشي وحيداً إلى الظل، أسوق الغمام، لسان النار...).
يذكر أن الفنانة سماء يحيى كانت قد قدمت في معرضها هذا، وهو المعرض الشخصي الثالث لها، نحو 25 لوحة ما بين بورتريهات لوجوه مصرية، تنوعت تنوع البيئة المصرية وتراثها، كذلك مشاهد من الطبيعة المصرية حملت إرهاصات تجربة فنية جديدة تعيشها الفنانة، التي ظهر عليها تأثرها الواضح بسحر المناظر الطبيعية في مصر، ويستمر المعرض حتى 29 ديسمبر2014.