"أوركيدي أمبريال بلاك" ORCHIDÉE IMPÉRIALE BLACK التعويذة القصوى للشباب

تمّ ابتكار مجموعة "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale في عام 2006 وهي تقدّم للنساء:
- خبرة حصريّة هي وليدة 15 عام من الأبحاث حول الأوركيديا وقدراتها على صعيد ديمومة الخلايا.
- نهجٌ علميّ فريد يستعيد الآليّات الطبيعيّة للبشرة الشابة لحماية جمالها.
- عناية إستثنائيّة وكاملة بالبشرة تدمج بين الجاذبيّة المُرهفة الفريدة وفعاليّة ليس لها مثيل.

اتّخذت "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale هذه الخطوة الإضافيّة إلى الأمام مع ابتكار "أوركيدي أمبريال بلاك" Orchidée Impériale Black. معتمدةً تقنيّة "مناعة الخلايا" الثوريّة، يستهدف مستحضر "أوركيدي أمبريال بلاك" Orchidée Impériale Black المرحلة النهائيّة على صعيد ديمومة الخلايا من أجل تعزيز قدرات البشرة على الدفاع الذاتي بأقصى درجات.

تتمتّع البشرة بنظامَي دفاع طبيعيّين
ممّا يحميها من عوامل عدّة مسؤولة عن تقدّم البشرة في السنّ.

• نظام دفاع طبيعي قائم على الخلايا الكيراتينيّة:
تحدث أهمّ مستويات "الحماية الحيويّة" على سطح الخلايا الكيراتينيّة التي تشكّل 90% من خلايا سطح البشرة على شكل مستشعرات طبيعيّة للمعلومات تُعرف بمستقبلات TLR. لقد تخطّت هذه البروتينات التطوّر، وهي تشتهر بالدور الرئيسي الذي تلعبه – وهو دور الحرّاس الدائمين الذين المسؤولين عن مراقبة البيئة والتعرّف على الأجسام الغريبة وتفعيل استجابة سريعة.

• نظام دفاع يتمّ اكتسابه عن طريق خلايا لانغرهانس:
إنّ هذه الخلايا الشجيريّة المستقلّة والدوّارة، والموزعة ضمن الخلايا الكيراتينيّة والتي تشكّل 5% من طبقة البشرة السطحية، تُعد أساسيّة لنظام المناعة الذاتي المُكتسب للبشرة. وفي حين تستجيب بشكلٍ أبطأ للاعتداءات، إلاّ أنها قادرة على الانتقال إلى أعمق طبقات البشرة لتفعيل دفاعات خاصّة أخرى.
عند تنازعها مع العوامل البيئيّة وتأثيراتها على الجسم والبشرة، تتسارع أنظمة الإنذار المتعددة ممّا يُضعف البشرة ويسرّع عمليّة تقدّم البشرة في السنّ:

- تتمّ زعزعة مستقبلات TLR ممّا يولّد تفاعلات التهابيّة مزمنة تقوم بدورها بإضعاف العناصر البنيويّة للبشرة وتزيد من قوة علامات تقدّم البشرة في السنّ.
في عام 2011، تمّ منح جائزة نوبل في الفيزياء والطب لثلاثة باحثين من ضمنهم الباحث الفرنسي جولز هوفمان، حائز على الميدالية الذهبية للمركز الوطني للأبحاث العلمية في عام 2011، لعملهم في مجال مستقبلات TLR والمناعة الفطريّة. وساعدت اكتشافات جولز هوفمان على إحداث ثورة في فهمنا لنظام المناعة من خلال الكشف عن قوى الدفع خلف تفعيله.

- عند مغادرتها طبقة البشرة السطحية، تقوم خلايا لانغرهانس بإفساح المجال أمام الخلايا "المعتدية" التي تعكس الانتقال باتجاه السطح من خلال إطلاق أنزيمات تُضعف ألياف البشرة خلال العمليّة.

يلتزم مركز الأبحاث العلمية التابع لـ"جيرلان" Guerlain Scientific Research بالحفاظ على شباب البشرة ويقدّم تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology: أوّل تقنيّة له تعالج تقدّم البشرة في السنّ من خلال استهداف كافة الخلايا المعنيّة في آليّات دفاع البشرة الذاتي.

تكنولوجيا BLACKIMMUNETM TECHNOLOGY:
مقاربة ابتكارية تماماً للعناية بالبشرة ومقاومة علامات التقدّم في السنّ

تُعدّ تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology نتيجة أكثر من 15 عام من الأبحاث والابتكار المستمرّ لدى منصّة Guerlain Orchidarium®، وهي تؤثر بنسبة 95% على الخلايا المعنيّة بآليّات البشرة للدفاع الذاتي – الخلايا الكيراتينيّة وخلايا لانغرهانس – من أجل شباب محميّ وأكثر دواماً ومتجدد.
في قلب تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology، يتواجد مستخلص أوركيديا نادر وقوي ومنيع.

قامت منصّة Guerlain Orchidarium® بتحديد خلاصة الأوركيديا السوداء لمفعولها الموجّه الذي لم يسبق له مثيل والمثبت بشكلٍ خاصّ في مستقبلات TLR، وتتواجد هذه الخلاصة في قلب تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology: إنّها مزيج ابتكاري من المكوّنات المختارة لتعزيز كافة قدرات البشرة للدفاع الذاتي*:

• دفاع ذاتي طبيعي:
- تتحكّم تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology مستقبلات TLR وتضمن استجابة متكيّفة ومعقولة من قِبلها من أجل الارتقاء بإعادة التعبئة الطبيعيّة لدفاعات البشرة.
• الدفاع الذاتي المُكتسب
- تقوم تكنولوجيا BlackimmuneTM Technology بحماية خلايا لانغرهانس وتسمح لها بتلبية دورها الدفاعي إلى أقصى حدّ (تحليل مخبري على زرع من البشرة: حماية بنسبة 100%).
- تحدّ من تأثيرات الانتقال الشرس للخلايا من خلال تعزيز ألياف البشرة وحماية منظومة الخلايا الخارجيّة من التعطيل.

الأوركيديا السوداء
إنّ زهرة الأوركيديا السوداء التي تعود أصولها إلى جبال الأنديز في بيرو هي أوركيديا بريّة باللون الأسود. إنها زهرة غير اعتياديّة بما أنّها تزهر لثلاثة أسابيع فقط خلال العام، على عكس أنواع أخرى تزهر بين شهرَين وثلاثة. وتتميّز أيضاً بأنّ الأزهار المذكرة والمؤنثة تنمو على النبتة نفسها. وتسمح هذه الجودة الثمينة بتكييف أيض الزهرة من خلال فهم عميق لبيئتها. فعندما تواجه مخاطر مثل أشعة شمس مُفرطة أو ضوء غير كافي مثلاً، تستجيب من خلال إنتاج عدد أكبر من الزهور المذكرة ممّا يحسّن تلقيح الأزهار المؤنثة وبالتالي كميّة الفاكهة. وتقوم بتوفير طاقتها بشكلٍ ذكي وتعزز ديمومتها ممّا يشكّل تعويذة فعالة للشباب.


تشكّل التركيبة الفاخرة والناعمة للكريم تحفةً من الجاذبيّة المُرهفة، وكأنّه يغلّف كلّ خليّة ضمن قوقعة واقية ومترفة. إنّ هذا الكريم غنيّ بزبدة كوبواسو وشمع الجوجوبا، وعندما يكون مدمجاً مع مكوّنات أخرى عند نقاط ذوبان مختلفة، يبدو كبلسم كريمي يولّد مجموعة من الأحاسيس المنصهرة عند التطبيق من دون ترك ترسبات دهنية. يتمتّع الكريم بتركيبة أنيقة وخفيفة ولطيفة، وهو مصنوع من تشكيلة من محفزات الترطيب للمساعدة على إبقاء البشرة ناعمة ومرتاحة.

ومع التطبيق على مرّ الوقت، تستعيد البشرة قدرتها على المقاومة مع تدعيم حاجزها الوقائي. وتكون قادرة على استخدام كافة مواردها من أجل التركيز على التجديد ومحاربة العلامات الظاهرة لتقدّم البشرة في السنّ بشكلٍ أفضل كما لو كانت محميّة ذاتيّاً من الداخل(1).

فتتحسّن جودة وملمس ومظهر وخصائص البشرة الجميلة يوماً بعد يوم: تتلاشى التجاعيد والشوائب، ويُصبح سطح البشرة أكثر نعومة، ويتألق لون البشرة، ويصبح إطار الوجه أكثر تحديداً. أكثر تغذية وترطيب، تُصبح البشرة أكثر اشتداداً ومطاطيّة مع تألّق ليس له مثيل.

الطريقة المثاليّة للتطبيق من "جيرلان" GUERLAIN
دقّة وإرهاف: أداة محترفة للتدليك المناعي

لجعل كلّ تطبيق يبدو تجربة فريدة، قام الاختصاصيّون في معهد Institut Guerlain بابتكار وتجربة أداة سهلة الاستخدام تساعد على التشخيص ومستوحاة من الشكل الكروي، وهي مدمجة مع طريقة تطبيق فائقة الخصوصيّة من أربع مراحل.
إنّ هذه الأداة الابتكاريّة مزوّدة بكرتَين صغيرتَين لطيفتَي الملمس (يسهل تفكيكهما لتنظيفهما بعد كلّ استعمال)، وتتمتّع بتصميم ابتكاري وعضوي، يقترب من انحناءات الوجه لتدليك البشرة بعمق.