فوجئ مواطن باحتجازه داخل مركز غسيل الكلى في محافظة القريات بعد انتهائه من جلسة لغسيل الكلى وتوجهه للوضوء داخل دورة المياه، ليخرج منها واجداً نفسه وحيداً داخل المركز وجميع الأبواب تم إغلاقها، وتدخلت الشرطة فيما بعد لإخراجه.
وفي التفاصيل، طالب المواطن أحمد بن عبدالله العنزي البالغ من العمر "40 عاماً" بالتحقيق في احتجازه عن طريق الخطأ، واصفاً إياه بالإهمال وعدم المبالاة بالمرضى، ولا ينتج إلا من عدم الرقابة ومتابعة المسؤولين، مشدداً على أهمية محاسبة كل مقصِّر تسبب في احتجازه.
وسرد العنزي تفاصيل ما تعرض له قائلاً: كنت مسافراً، وحضرت للطوارئ في مستشفى محافظة القريات العام ظهر أمس لحاجتي لغسيل كلى، وبعد توسلات تم قبولي وإحالتي للمركز المختص بالغسيل، وبعد الانتهاء من الغسيل اتجهتُ للوضوء لصلاتَي الظهر والعصر، وبعد الانتهاء من الوضوء اتجهت للخروج، وإذا بالأبواب مغلقة بالحديد، فاتجهت للباب الخلفي، فوجدته مغلقاً أيضاً، وبعد انتظار لعلي أجد أحداً من المسؤولين في المستشفى يفك عني الاحتجاز، لم يحضر أي شخص، وبعد مُضي أكثر من 45 دقيقة اتصلتُ بالرقم الخاص بالجهات الأمنية التي حضرت وأبلغت المسؤولين عن المستشفى، وتم الإفراج عني، ووعدت بالتحقيق في الموضوع، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما أشار إلى أن تعامُل الممرضات العاملات داخل المركز سيئ جداً، ولا يوثق بهن في التعامل مع المرضى، ويستحققن التغيير.
من جانبه، ذكر عواد بن عجيج الشراري "نائب مدير مستشفى القريات العام" أن كتابة المحضر تمت بعد إبلاغ المدير المناوب، وسيتم التحقيق في الموضوع واتخاذ الإجراء الرسمي مع كل متسبب في مركز الكلى عن احتجاز المريض.
https://www.youtube.com/watch?v=tf_pVNKyneE
وفي التفاصيل، طالب المواطن أحمد بن عبدالله العنزي البالغ من العمر "40 عاماً" بالتحقيق في احتجازه عن طريق الخطأ، واصفاً إياه بالإهمال وعدم المبالاة بالمرضى، ولا ينتج إلا من عدم الرقابة ومتابعة المسؤولين، مشدداً على أهمية محاسبة كل مقصِّر تسبب في احتجازه.
وسرد العنزي تفاصيل ما تعرض له قائلاً: كنت مسافراً، وحضرت للطوارئ في مستشفى محافظة القريات العام ظهر أمس لحاجتي لغسيل كلى، وبعد توسلات تم قبولي وإحالتي للمركز المختص بالغسيل، وبعد الانتهاء من الغسيل اتجهتُ للوضوء لصلاتَي الظهر والعصر، وبعد الانتهاء من الوضوء اتجهت للخروج، وإذا بالأبواب مغلقة بالحديد، فاتجهت للباب الخلفي، فوجدته مغلقاً أيضاً، وبعد انتظار لعلي أجد أحداً من المسؤولين في المستشفى يفك عني الاحتجاز، لم يحضر أي شخص، وبعد مُضي أكثر من 45 دقيقة اتصلتُ بالرقم الخاص بالجهات الأمنية التي حضرت وأبلغت المسؤولين عن المستشفى، وتم الإفراج عني، ووعدت بالتحقيق في الموضوع، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما أشار إلى أن تعامُل الممرضات العاملات داخل المركز سيئ جداً، ولا يوثق بهن في التعامل مع المرضى، ويستحققن التغيير.
من جانبه، ذكر عواد بن عجيج الشراري "نائب مدير مستشفى القريات العام" أن كتابة المحضر تمت بعد إبلاغ المدير المناوب، وسيتم التحقيق في الموضوع واتخاذ الإجراء الرسمي مع كل متسبب في مركز الكلى عن احتجاز المريض.
https://www.youtube.com/watch?v=tf_pVNKyneE
