أقيم في الرباط معرض فني مع تقديم كتاب وعرض فيلم وثائقي تكريمًا للجيل الأول من مغاربة العالم.
يحمل الكتاب عنوان: «تاريخ المغاربة بهولندا.. حضور وذاكرة»، قدم بالمكتبة الوطنية، بحضور الكاتب عبداللطيف المعروفي والمصور الفوتوغرافي روبرت دو هارتوغ.
افتتح اللقاء محمد بوصوف رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذي أشاد بالعلاقات المغربية الهولندية مرحبًا بالسفيرة ديزري بونيس التي حضرت اللقاء بدورها. واعتبر أن المغاربة مدعوون إلى الانفتاح أكثر على الثقافة الهولندية، وقال إن الجيل الأول لم يعش أية توترات تذكر وأن الجميع اليوم مدعو إلى التسامح للعيش بسلام مع العالم.
كما تم عرض الوثائقي «أنعاق» باللغة الريفية الأمازيغية أي «سنهاجر» بحضور فريق الفيلم، الذي أنجزته جمعية «حوار» بهولندا و«شاربيي» للإنتاج. ومدة الوثائقي 64 دقيقة، مترجم إلى العربية يروي في قسمين بدايات الهجرة المغربية من الريف المغربي (شمال البلاد)، حيث كان أهل هذه المنطقة الأمازيغية أول من هاجر للعمل في الجزائر التي كان يستعمرها الفرنسيون، كما يوضح الهجرة الأولى لأهل الريف إلى أوروبا مع بداية الستينات.
يحمل الكتاب عنوان: «تاريخ المغاربة بهولندا.. حضور وذاكرة»، قدم بالمكتبة الوطنية، بحضور الكاتب عبداللطيف المعروفي والمصور الفوتوغرافي روبرت دو هارتوغ.
افتتح اللقاء محمد بوصوف رئيس مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذي أشاد بالعلاقات المغربية الهولندية مرحبًا بالسفيرة ديزري بونيس التي حضرت اللقاء بدورها. واعتبر أن المغاربة مدعوون إلى الانفتاح أكثر على الثقافة الهولندية، وقال إن الجيل الأول لم يعش أية توترات تذكر وأن الجميع اليوم مدعو إلى التسامح للعيش بسلام مع العالم.
كما تم عرض الوثائقي «أنعاق» باللغة الريفية الأمازيغية أي «سنهاجر» بحضور فريق الفيلم، الذي أنجزته جمعية «حوار» بهولندا و«شاربيي» للإنتاج. ومدة الوثائقي 64 دقيقة، مترجم إلى العربية يروي في قسمين بدايات الهجرة المغربية من الريف المغربي (شمال البلاد)، حيث كان أهل هذه المنطقة الأمازيغية أول من هاجر للعمل في الجزائر التي كان يستعمرها الفرنسيون، كما يوضح الهجرة الأولى لأهل الريف إلى أوروبا مع بداية الستينات.