عقوق الوالدين

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي نقاشات «حامية» مع تفاعل التعليقات والتغريدات، فبين أمنيات السفر والتحليق على «تويتر»، إلى التفاعل الاجتماعي الإنساني عبر الــ«فيسبوك»، ومآسي عقوق الوالدين وجماعة الدرباوية تسمرت عيون المشاهدين أو بالأصح اليوتيوبيون خلال الــ«يوتيوب».

«خاتم العيد» مليون و400 ألف مشاهدة:

مقطع مؤثر للشيخ إبراهيم الزبيدي يروي قصة مؤلمة عن عقوق الوالدين. «قبل ليلة العيد، دخل شاب وزوجته محل مجوهرات لشراء ذهب لها. وبعد وقت وجيز دخلت امرأة إلى المحل ومعها طفل صغير هو ابن الزوجين، أخذت خاتماً قيمته 100 ريال. وكان حساب ما اشترته زوجته من ذهب 20 ألف ريال، دفعها كاملة.

ولكن قال صاحب المحل: بقي شيء من المبلغ. سأل الرجل: كم؟ أجاب: 100 ريال.. فسأل: من أخذ بها؟ فأشار إلى أم الرجل التي كانت ممسكة الطفل بيدها. وهنا نظر الشاب إلى أمه قائلاً: ما بقي إلا العجائز يلبسن الذهب؟ ونزع الخاتم من يدها.