كان زواج أحد أفراد عائلة هندية بالبحرين، أحد الأحداث المثيرة جدًا، والتي جعلت البحرينيين والمقيمين يتابعون أخبارها، والتي تم التكتم على أكثرها، وعرف بخبر الزواج بعد أن أعلن فندق «فورسيزنز» البحرين على حسابه على إنستغرام أنه ونظرًا لقيام أحد الضيوف بحجز الفندق بالكامل، فإنه سيتم إغلاق جميع مرافق الفندق الداخلية والخارجية لمدة ثلاثة أيام بدءًا من يوم الأربعاء 26 أبريل وحتى يوم الجمعة 28 أبريل الجاري، على أن يعاود الفندق العمل والحجوزات بشكل معتاد بدءًا من يوم السبت 29 أبريل.
المصادر أشارت إلى أن البحرين بصدد استقطاب عرس هندي كبير ضمن برنامج «البحرين وجهة الزفاف» وأن أهل العروسين زاروا البحرين قبل فترة وحجزوا فندق «الفورسيزنز» بالكامل وهو من فنادق الـ5 نجوم، ويعد من أرقى الفنادق بالبحرين، وتم حجز نصف فندق الريتس كارلتون لغرض إقامة العرس والضيوف، وقدم مطار البحرين العديد من التسهيلات المقدمة لإدخال الهدايا والمشغولات الذهبية عبر مطار البحرين وإعادة إخراجها، وقال بعض المتابعين إن العرس الهندي حضره قرابة 1000 مدعو.
وأنارت الألعاب النارية سماء فندق «فورسيزونز البحرين» والمنامة مساء أمس الجمعة ابتهاجًا بالزواج الهندي لعائلة معروفة بأنها من العائلات الهندية الثرية جدًا، حيث تنتمي العروس وكما ذكرت صحيفة الوسط البحرينية إلى عائلة «ميهتا» وهي العائلة التي تمتلك شركة روزي بلو دايموند في مومباي، وهي شركة لها باعٌ طويلٌ في تجارة الذهب والألماس، وكان الحفل الباذخ الذي أقيم بالبحرين هو لزواج ضياء ميهتا من أيوش جاتيا بن أميت جاتيا.
وأكد بعض المدعوين، أن الأطباق التي استخدمها العروسان كانت من الذهب الخالص، وأن العروس ارتدت أطقمًا من الألماس كان سعرها بالملايين، وأن الورود الطبيعية والبخور الهندي، غطت كل زوايا فندقي الفور سيزن والريتز كارلتون، وأن رائحة «الحناء» التي تجملت بها السيدات في نقوش هندية كانت تملأ المكان، وأن بعض المدعوات كن يرتدين «الساري الهندي» المطرز بخيوط الذهب الخالص.
وأرجحت المصادر أن إقامة هذا العرس الهندي الباذخ، كان وراءه رجل الأعمال الثري البحريني الهندي الأصل «محمد دادا باي»، في خطوة منه لدعم سياحة زواج الأثرياء الهنود بالبحرين، والذي يملك العديد من الفنادق الفخمة وشركات السياحة العالمية الصيت.
المصادر أشارت إلى أن البحرين بصدد استقطاب عرس هندي كبير ضمن برنامج «البحرين وجهة الزفاف» وأن أهل العروسين زاروا البحرين قبل فترة وحجزوا فندق «الفورسيزنز» بالكامل وهو من فنادق الـ5 نجوم، ويعد من أرقى الفنادق بالبحرين، وتم حجز نصف فندق الريتس كارلتون لغرض إقامة العرس والضيوف، وقدم مطار البحرين العديد من التسهيلات المقدمة لإدخال الهدايا والمشغولات الذهبية عبر مطار البحرين وإعادة إخراجها، وقال بعض المتابعين إن العرس الهندي حضره قرابة 1000 مدعو.
وأنارت الألعاب النارية سماء فندق «فورسيزونز البحرين» والمنامة مساء أمس الجمعة ابتهاجًا بالزواج الهندي لعائلة معروفة بأنها من العائلات الهندية الثرية جدًا، حيث تنتمي العروس وكما ذكرت صحيفة الوسط البحرينية إلى عائلة «ميهتا» وهي العائلة التي تمتلك شركة روزي بلو دايموند في مومباي، وهي شركة لها باعٌ طويلٌ في تجارة الذهب والألماس، وكان الحفل الباذخ الذي أقيم بالبحرين هو لزواج ضياء ميهتا من أيوش جاتيا بن أميت جاتيا.
وأكد بعض المدعوين، أن الأطباق التي استخدمها العروسان كانت من الذهب الخالص، وأن العروس ارتدت أطقمًا من الألماس كان سعرها بالملايين، وأن الورود الطبيعية والبخور الهندي، غطت كل زوايا فندقي الفور سيزن والريتز كارلتون، وأن رائحة «الحناء» التي تجملت بها السيدات في نقوش هندية كانت تملأ المكان، وأن بعض المدعوات كن يرتدين «الساري الهندي» المطرز بخيوط الذهب الخالص.
وأرجحت المصادر أن إقامة هذا العرس الهندي الباذخ، كان وراءه رجل الأعمال الثري البحريني الهندي الأصل «محمد دادا باي»، في خطوة منه لدعم سياحة زواج الأثرياء الهنود بالبحرين، والذي يملك العديد من الفنادق الفخمة وشركات السياحة العالمية الصيت.
