وسط متابعة ميدانية من كافة الأجهزة المعنية في السعودية، بدأ الطلاب والطالبات في العودة إلى مقاعد الدراسة في مختلف المراحل بعد انتهاء إجازة منتصف العام الدراسي.
وشددت وزارة التعليم على الانطلاقة الجادة من اليوم الأول، وأوضحت أنه تم الانتهاء من كافة الترتيبات، وتسليم الكتب الدراسية للفصل الدراسي الثاني إلى المدارس قبل بداية اختبارات الفصل الدراسي الأول.
وأنهت إدارات التعليم في المناطق والمحافظات السعودية استعداداتها لاستقبال طلاب وطالبات مراحل التعليم المختلفة، الذين يبدأون اليوم الأحد أول أيام الفصل الدراسي الثاني.
وتلقَّت اللجان العليا، بإشراف وتوجيه من وزارة التعليم، تقارير اللجان الإشرافية واللجان الميدانية حول اكتمال أعمالها بعد التوجيه بتشكيل فرق ميدانية في قطاعَي البنين والبنات للتأكد من جاهزية مدارس كل منطقة ومحافظة، ووضع فرص التحسين لها، وتنفيذ الإجراءات الوقائية المطلوبة بما يكفل الرعاية الشاملة للطلاب والطالبات، والمحافظة عليهم وحمايتهم من مختلف المخاطر، وصولاً إلى الوقوف على الخطة الدراسية، وتوزيع المشرفين والمشرفات التربويين على المدارس.
وأوضحت "التعليم" أنها تعمل على محورين مستمرين لضمان سير العملية التعليمية وفق المخطط له، الأول تقديم الخدمات المساندة للتعليم من خلال توفير مختلف التجهيزات التي تحتاج إليها كل مدرسها لإتمام سير العملية التعليمية، إضافة إلى تأهيل المعلمين والمعلمات، والمحور الثاني الخاص بخدمة التعليم نفسه من خلال خطط تصدرها وكالتا التعليم للمعلمين والمشرفين لتقديم التعليم داخل الفصول الدراسية، والمتابعة، وتأهيل الطلاب والطالبات كلٌّ في مجاله. بحسب الصحف المحلية.
تأتي هذه الاستعدادات متزامنة مع إعلان الوزارة افتتاحها 57 مشروعاً تعليمياً، تحتوي على 59 مبنى مدرسياً في 23 إدارة تعليمية، والاستغناء عن 17 مبنى مستأجراً بقيمة أربعة ملايين ريال، ونقل ما يقرب من 8570 طالباً وطالبة إليها.
وشددت وزارة التعليم على الانطلاقة الجادة من اليوم الأول، وأوضحت أنه تم الانتهاء من كافة الترتيبات، وتسليم الكتب الدراسية للفصل الدراسي الثاني إلى المدارس قبل بداية اختبارات الفصل الدراسي الأول.
وأنهت إدارات التعليم في المناطق والمحافظات السعودية استعداداتها لاستقبال طلاب وطالبات مراحل التعليم المختلفة، الذين يبدأون اليوم الأحد أول أيام الفصل الدراسي الثاني.
وتلقَّت اللجان العليا، بإشراف وتوجيه من وزارة التعليم، تقارير اللجان الإشرافية واللجان الميدانية حول اكتمال أعمالها بعد التوجيه بتشكيل فرق ميدانية في قطاعَي البنين والبنات للتأكد من جاهزية مدارس كل منطقة ومحافظة، ووضع فرص التحسين لها، وتنفيذ الإجراءات الوقائية المطلوبة بما يكفل الرعاية الشاملة للطلاب والطالبات، والمحافظة عليهم وحمايتهم من مختلف المخاطر، وصولاً إلى الوقوف على الخطة الدراسية، وتوزيع المشرفين والمشرفات التربويين على المدارس.
وأوضحت "التعليم" أنها تعمل على محورين مستمرين لضمان سير العملية التعليمية وفق المخطط له، الأول تقديم الخدمات المساندة للتعليم من خلال توفير مختلف التجهيزات التي تحتاج إليها كل مدرسها لإتمام سير العملية التعليمية، إضافة إلى تأهيل المعلمين والمعلمات، والمحور الثاني الخاص بخدمة التعليم نفسه من خلال خطط تصدرها وكالتا التعليم للمعلمين والمشرفين لتقديم التعليم داخل الفصول الدراسية، والمتابعة، وتأهيل الطلاب والطالبات كلٌّ في مجاله. بحسب الصحف المحلية.
تأتي هذه الاستعدادات متزامنة مع إعلان الوزارة افتتاحها 57 مشروعاً تعليمياً، تحتوي على 59 مبنى مدرسياً في 23 إدارة تعليمية، والاستغناء عن 17 مبنى مستأجراً بقيمة أربعة ملايين ريال، ونقل ما يقرب من 8570 طالباً وطالبة إليها.