أظهرت إحصاءات محاكم دبي لعام 2017، انخفاضاً في نسبة الطلاق بين مواطني الإمارة بنسبة 11 %، مقارنة مع العام الذي سبقه، بالتوازي مع ارتفاع زواج المواطنين من مواطنات بنسبة 10 %، وزيادة أخرى في نسبة تسويات الخلافات الزوجية بواقع 2.5 %، مع انخفاض عدد القضايا الأسرية المحالة إلى محكمة الأحوال الشخصية.
يشار إلى أن رئيس شعبة الجلسات الأسرية في محاكم دبي، أحمد عبد الكريم كشف، كما ذكرت البيان، أن أول أسباب الطلاق هو ركوب موجة وسائل التواصل الاجتماعي، وتقليد الآخرين أو مشابهتهم، والاهتمام بالمظاهر والماركات والسفر، على حساب الاهتمام بالمتطلبات الأساسية، من مسكن وتعليم وصحة، وغيرها من الحاجات الأساسية التي لا يسمح التقصير بها، مشيراً إلى أن هذا «الاهتمام الزائف»، جلب الكثير من المشاكل والخلافات إلى المجتمع بصفة عامة، والأسرة بصفة خاصة، نتج عنها حالات طلاق، لما رأت الزوجة أن الزوج غير قادر على النفقة عليها لمجاراة نجوم ومشاهير ورواد مواقع التواصل الاجتماعي.
يشار إلى أن رئيس شعبة الجلسات الأسرية في محاكم دبي، أحمد عبد الكريم كشف، كما ذكرت البيان، أن أول أسباب الطلاق هو ركوب موجة وسائل التواصل الاجتماعي، وتقليد الآخرين أو مشابهتهم، والاهتمام بالمظاهر والماركات والسفر، على حساب الاهتمام بالمتطلبات الأساسية، من مسكن وتعليم وصحة، وغيرها من الحاجات الأساسية التي لا يسمح التقصير بها، مشيراً إلى أن هذا «الاهتمام الزائف»، جلب الكثير من المشاكل والخلافات إلى المجتمع بصفة عامة، والأسرة بصفة خاصة، نتج عنها حالات طلاق، لما رأت الزوجة أن الزوج غير قادر على النفقة عليها لمجاراة نجوم ومشاهير ورواد مواقع التواصل الاجتماعي.