ضمن فعاليات ملتقى مهارات المعلمين 2019 والذي يقام في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات - البحر الميت تحت عنوان "عقول مرنة، لعصر متغير"، حضرت الملكة رانيا العبدالله يوم أمس الأحد، الجلسة الرئيسة للملتقى "كيف يمكننا أن نزود أجيالنا بعقلية نيرة للتغيير نحو مستقبل أفضل"؟ وحضر الجلسة وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور وليد المعاني، وعدد من ممثلي المنظمات والسفارات ووزارة التربية ونقابة المعلمين ومدراء مدارس وجامعات وإعلاميين.
وعلى هامش الجلسة، التقت الملكة رانيا العبدالله بحضور وزير التربية والتعليم ممثلين من جامعة هارفارد.
وتناول اللقاء مناقشة اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين مبادرة التعليم المهني في الشرق الأوسط في كلية هارفارد للدراسات العليا في التعليم وأكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، وأنشطة التعليم المهني بين المبادرة والأردن ومساهمة المبادرة بملتقى مهارات المعلمين، كما جرى الحديث عن مشروع تطوير دراسة الحالة للتربويين في الأردن لدعم الأبحاث والممارسات المرتبطة بالتطوير المهني.
كما التقت الملكة رانيا بحضور وزير التربية والتعليم ممثلين من منظمة البكالوريا الدولية، وجرى الحديث عن الدعم الذي يمكن للمنظمة تقديمه للأردن في مجال التعليم، وعرض عن الشراكة بين المنظمة واكاديمية تدريب المعلمين وعن نتائج الطلبة الاردنيين في امتحانات البكالوريا.
وكان ملتقى مهارات المعلمين 2019 والذي تنظمه أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين بالشراكة مع منظمة البكالوريا الدولية انطلق في الثامن من الشهر الحالي ويختتم أعماله اليوم.
واشتمل على تنظيم 139 ورشة تدريبية و11 فعالية قبل الملتقى، وهو الرقم الأعلى منذ اطلاق الملتقى بقيادة خبراء تربويين متخصصين ومتحدثين رئيسيين من جامعات ومؤسسات عالمية، حيث شارك في الملتقى هذا العام 153 متحدثاً، بالإضافة إلى مشاركة 305 مدارس ومؤسسات تعليمية في المنطقة. وشارك في الملتقى تربويون من الأردن، البحرين، الامارات العربية المتحدة، لبنان، الكويت، عمان، باكستان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، سنغافورة، نيجيريا، تنزانيا، هولندا، الولايات المتحدة الأميركية، سريلانكا، الهند، مصر، المغرب، اسبانيا، المملكة المتحدة، بالإضافة إلى مشاركة عدد من التربويين من مدارس منظمة البكالوريا الدولية في المنطقة العربية.
يذكر أن ملتقى مهارات المعلمين انطلق عام 2014 كفعالية سنوية بهدف تزويد المعلمين في الاردن والعالم العربي باستراتيجيات حديثة وإبداعية وأساليب تدريس مُبتكرة. وأصبح الملتقى منصةً للمعلمين يمكنهم من خلالها استكشاف وتعلُّم ومشاركة الخبرات مع مجموعة من أشهر الخبراء التربويين على مستوى العالم وبأسلوب فريد يُركّز على المعلمين واحتياجاتهم في الغرف الصفية بهدف تعزيز جودة التعليم.
وعلى هامش الجلسة، التقت الملكة رانيا العبدالله بحضور وزير التربية والتعليم ممثلين من جامعة هارفارد.
وتناول اللقاء مناقشة اتفاقية التعاون الاستراتيجي بين مبادرة التعليم المهني في الشرق الأوسط في كلية هارفارد للدراسات العليا في التعليم وأكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، وأنشطة التعليم المهني بين المبادرة والأردن ومساهمة المبادرة بملتقى مهارات المعلمين، كما جرى الحديث عن مشروع تطوير دراسة الحالة للتربويين في الأردن لدعم الأبحاث والممارسات المرتبطة بالتطوير المهني.
كما التقت الملكة رانيا بحضور وزير التربية والتعليم ممثلين من منظمة البكالوريا الدولية، وجرى الحديث عن الدعم الذي يمكن للمنظمة تقديمه للأردن في مجال التعليم، وعرض عن الشراكة بين المنظمة واكاديمية تدريب المعلمين وعن نتائج الطلبة الاردنيين في امتحانات البكالوريا.
وكان ملتقى مهارات المعلمين 2019 والذي تنظمه أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين بالشراكة مع منظمة البكالوريا الدولية انطلق في الثامن من الشهر الحالي ويختتم أعماله اليوم.
واشتمل على تنظيم 139 ورشة تدريبية و11 فعالية قبل الملتقى، وهو الرقم الأعلى منذ اطلاق الملتقى بقيادة خبراء تربويين متخصصين ومتحدثين رئيسيين من جامعات ومؤسسات عالمية، حيث شارك في الملتقى هذا العام 153 متحدثاً، بالإضافة إلى مشاركة 305 مدارس ومؤسسات تعليمية في المنطقة. وشارك في الملتقى تربويون من الأردن، البحرين، الامارات العربية المتحدة، لبنان، الكويت، عمان، باكستان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، سنغافورة، نيجيريا، تنزانيا، هولندا، الولايات المتحدة الأميركية، سريلانكا، الهند، مصر، المغرب، اسبانيا، المملكة المتحدة، بالإضافة إلى مشاركة عدد من التربويين من مدارس منظمة البكالوريا الدولية في المنطقة العربية.
يذكر أن ملتقى مهارات المعلمين انطلق عام 2014 كفعالية سنوية بهدف تزويد المعلمين في الاردن والعالم العربي باستراتيجيات حديثة وإبداعية وأساليب تدريس مُبتكرة. وأصبح الملتقى منصةً للمعلمين يمكنهم من خلالها استكشاف وتعلُّم ومشاركة الخبرات مع مجموعة من أشهر الخبراء التربويين على مستوى العالم وبأسلوب فريد يُركّز على المعلمين واحتياجاتهم في الغرف الصفية بهدف تعزيز جودة التعليم.