فنانة ناشئة تعتمد اللون الوردي في كل حياتها

أليسون وشقيقتها
اليسون جونز
الفتاة تعشق الاسلوب الياباني
حتى شعرها ومكياجها وردي بالكامل
كل ثيابها وردية اللون
تعتبر الوردي اسلوب حياة
أليسون جونز
أليسون بدون مكياجها الوردي
فتاة مهووسة باللون الوردي
فتاة الوردي
10 صور

أرادت فنانة ناشئة مهووسة تطبيق عبارة "الحياة لونها وردي" حيث بدأت منذ ثلاث سنوات اعتماد اللون الوردي في جميع ملابسها وأدواتها وشعرها لتكون سعيدة دائماً وحياتها وردية.

وتصف مغنية “الجي بوب” الناشئة، “أليسون جونز”، 22 عاماً نفسها بأنها “أيقونة اللون الوردي” منذ عام 2016.
وقالت “أليسون” أنها اعتمدت اللون الوردي في حياتها منذ 3 سنوات؛ لأنه يجعلها سعيدة، مضيفة: “أشعر دائماً بأني أكثر راحة وأكثر تطوراً وثقة”، وأكدت أنها تنوي ارتداءه بقية حياتها.

وعادة ما تستيقظ “أليسون” في وقت مبكر جداً، من الساعة الرابعة صباحاً؛ لإتقان مظهرها قبل الذهاب إلى صفوفها الجامعية، بداية من وضع مساحيق التجميل، وتغيير شكل عينها بوضع تحديد العين بطرق مختلفة ولصق الرموش والعدسات اللاصقة، فهي تحب أيضًا أن يكون شكلها كاليابانيات.

نورث ويست "مهووسة" بشخصيات "ديزني".. هنا الدليل


ويتبع أسلوب “أليسون”، من ولاية أوهايو الأمريكية،اتجاهات الموضة في منطقة هاراجوكو في الثمانينيات من القرن الماضي، وهي تقع في اليابان وتشتهر بالفن الفريد وذوق الأزياء المختلف، كما أنها تحرص على اتباع مصطلح “كاواي” الياباني المستخدم في وصف “الجمال اللطيف”.

بدأت “أليسون” باتباع النمط الياباني بعد زيارتها طوكيو للمرة الأولى، ووقعت في غرام أسلوبهم، كما أن والدتها تبنت أسلوب التربية اليابانية معها ومع أختها التوأم، ما جعلها محبة للثقافة اليابانية منذ وقت مبكر من طفولتها.
أخت “أليسون” التوأم، “جوزي”، لا تختلف كثيراً عنها إذ تعتمد في زيها اللون الأخضر بدل الوردي، لكنها ليست مهووسة به مثل شقيقتها “أليسون”.