إطلالات مايلي سايروس تتخطى حدود الجرأة!

26 صور

على مرّ السنوات، بدأت الفنانة الشابة مايلي سايروس تفقد براءتها ورصانة إطلالاتها. فبعد أن أطلت على جمهورها في العام 2006 طفلة بريئة، تتمتع بذوق قريب من ذوق جميع الفتيات بعمرها، ها هي اليوم تفاجئنا، بل وتصدمنا، بخياراتها التي لا يمكن القول عنها إنها جريئة، لأنها في الحقيقة قد تخطّت هذه الكلمة بمسافات.
تمتعت مايلي في بداياتها عام 2006 بإطلالات حسنة وأنيقة، منها ما كان بالجينز وأزياء الكاجوال، ومنها ما كان بالفساتين ذات التصاميم الناعمة التي تليق بفتاة بسنّها. ولكنها سرعان ما بدأت تشعر بأنها أصبحت فتاة ناضجة أقرب الى امرأة تريد لفت الأنظار إليها. فشهد العام 2009 تحولاً جذرياً في خياراتها، حيث بدأت تطلّ على معجبيها وأمام عدسات الكاميرات، بتصاميم أنثوية أنيقة، تحاكي فيها روح الفتاة الناضجة والامرأة اليافعة في الوقت نفسه. واستمر ذوق مايلي بالتبدل سنة بعد سنة، إلى أن شهد العامان 2012 و2013 انقلاباً فاضحاً في إطلالاتها!
فبالإضافة الى قصة شعرها الصبيانية الجريئة، بدأت مايلي تفقد براءتها وأنوثتها الناعمة من خلال أزياء جريئة جداً، لا تليق لا بالسجادة الحمراء ولا حتى بأزياء الشارع. فملابسها افتقدت لكل معنى الاحتشام والأناقة، حيث بدأت تختار تصاميم مكشوفة وفاضحة، غير مبالية بانتقاد الصحافة لها أو بتأثيرها السلبي على الشابات والشباب من حولها.
لم تعجبنا إطلالات مايلي سايروس الأخيرة نهائياً، بل وشكلت لنا مفاجأة سلبية جداً، فهل توافقيننا الرأي؟

 

سيعجبك أيضاً:

وشم جديد لـ"مايلي سايروس"

صورة تؤكد خيانة خطيب مايلي سايروس لها