على أنغام أغنية "إماراتي أنا"، اختتمت فعاليات معرض عروس أبوظبي 2013 بعرض لمصممة الأزياء الإماراتية منى المنصوري، التي قدمت رسالة جديدة في ختام عرضها، عبر فستان زفاف استخدمت فيه قماش العسكر، وهذه الرسالة استوحتها كما أشارت: من مقولة الفريق أول الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بأن البيت الإماراتي متوحد. وأوضحت: أردت أن أوحي من خلال هذا الفستان أن كل امرأة إماراتية مستعدة للدفاع عن بيتها.
فخامة
افتتح العرض الذي أقيم مساء أول أمس في مركز أبوظبي الدولي للمعارض، بفستان ذهبي، بدت العارضة فيها كأنها جاءت من قصص ألف ليلة وليلة، أو أنها أميرة من أميرات الشرق القديم، خاصة وأن الموسيقى التي رافقت ظهورها على المنصة، هي الموسيقى التصويرية ذاتها للمسلسل التركي "حريم السلطان". والذي عرض أخيراً على قناة دبي الفضائية، وهذه الفخامة التي ميزت الفستان الأول، ميزة طغت على كل فساتين "الهوت كوتور" التي اختلف فيها كل فستان فيها عن الآخر، بطريقة القصات والألوان، والتطريز مع أنها حافظت على الفخامة، التي ظهرت من خلال معظم الفساتين التي تنتهي بذيل من القماش تفننت المنصوري بالعمل عليه، ما بين ذيل عبارة عن وردة جوري، وآخر مطرز بوحدات زخرفية، مرصعة بكريستال "سورافسكي". بينما جاءت الألوان مشرقة وصريحة، مثل الأحمر والأخضر وغيرها من ألوان.
رسالة إماراتية
بعد عرضها لفساتين "الهوت كوتور" عرضت المنصوري 11 فستان زفاف، والبداية مع بتصميم مستوحى من التراث الإماراتي لعروس تضع البرقع على وجهها، ولكن البرقع مصنوع من اللؤلؤ والأحجار البيضاء، كما قدمت العديد من الأفكار الجديدة مثل الفستان الذي رصعت فيه كريستال "سورافسكي" على شكل مروحة، وآخر مستوحى من شكل ريش الطائر، مستخدمة أقمشة مختلفة ما بين الدانتيل والتول والساتان، وغيرها، لتختم عرضها برسالة جديدة تضاف إلى رسائلها القديمة التي تعدّ رسائل وطنية، مثل فستان أم الإمارات، وفستان أبوظبي العاصمة الثقافية، وغير ذلك.
فخامة
افتتح العرض الذي أقيم مساء أول أمس في مركز أبوظبي الدولي للمعارض، بفستان ذهبي، بدت العارضة فيها كأنها جاءت من قصص ألف ليلة وليلة، أو أنها أميرة من أميرات الشرق القديم، خاصة وأن الموسيقى التي رافقت ظهورها على المنصة، هي الموسيقى التصويرية ذاتها للمسلسل التركي "حريم السلطان". والذي عرض أخيراً على قناة دبي الفضائية، وهذه الفخامة التي ميزت الفستان الأول، ميزة طغت على كل فساتين "الهوت كوتور" التي اختلف فيها كل فستان فيها عن الآخر، بطريقة القصات والألوان، والتطريز مع أنها حافظت على الفخامة، التي ظهرت من خلال معظم الفساتين التي تنتهي بذيل من القماش تفننت المنصوري بالعمل عليه، ما بين ذيل عبارة عن وردة جوري، وآخر مطرز بوحدات زخرفية، مرصعة بكريستال "سورافسكي". بينما جاءت الألوان مشرقة وصريحة، مثل الأحمر والأخضر وغيرها من ألوان.
رسالة إماراتية
بعد عرضها لفساتين "الهوت كوتور" عرضت المنصوري 11 فستان زفاف، والبداية مع بتصميم مستوحى من التراث الإماراتي لعروس تضع البرقع على وجهها، ولكن البرقع مصنوع من اللؤلؤ والأحجار البيضاء، كما قدمت العديد من الأفكار الجديدة مثل الفستان الذي رصعت فيه كريستال "سورافسكي" على شكل مروحة، وآخر مستوحى من شكل ريش الطائر، مستخدمة أقمشة مختلفة ما بين الدانتيل والتول والساتان، وغيرها، لتختم عرضها برسالة جديدة تضاف إلى رسائلها القديمة التي تعدّ رسائل وطنية، مثل فستان أم الإمارات، وفستان أبوظبي العاصمة الثقافية، وغير ذلك.