أشارت دراسةٌ حديثةٌ إلى أنَّ تناولَ المزيد من البروتينات النباتية الموجودة في الخُضار قد يُفيد الأشخاص الذين يُعانون من مرض الكُلى المُزمِن على العيش لفترة أطول.
وقال خُبراء الكُلى إنَّ نتائجَ الدراسة تُسلِّطُ الضوءَ على تأثيرات النظام الغذائيّ في المرض.
وتُشير الدراسةُ إلى أنَّ نوع البروتين الذي يستهلكه الإنسان قد يكون له تأثير هام في العواقب الصحيَّة وبالتحديد قد يترافق المدخول الأعلى من البروتين النباتي مع مُعدَّل بقاء أفضل.
ووفقاً لكليَّة هارفارد للصحَّة العامّة تشتمل المصادرُ الجيدة للبروتين النباتي على الفاصولياء والمُكسَّرات والحبوب الكاملة.
وتفحَّص فريقُ الباحثين بإشراف مُعدِّ الدراسة إكسياروي تشين من جامعة أوتا حالات أكثر من 1100 مريض من مرضى الكُلى اشتركوا في استطلاع حكومي أمريكيّ حول الصحَّة.
بعد أن أخذَ الباحِثون في اعتبارهم عواملَ مثل العُمر والتدخين ووزن الجسم والوزن الزائد وجدوا أنَّ لكل 10 غرامات زائدة في مدخول البروتين النباتي في اليوم انخفض خطرُ وفاة المرضى عند نهاية عام 2006 بنسبة 14 في المائة.
وأظهر بحثٌ سابقٌ أنَّ البروتين النباتيّ يتفوَّق على البروتين الحيوانيّ في تقليل إنتاج السمُوم في الدَّم حسبما قال مُعدُّو الدراسة.
وقال خُبراء الكُلى إنَّ نتائجَ الدراسة تُسلِّطُ الضوءَ على تأثيرات النظام الغذائيّ في المرض.
وتُشير الدراسةُ إلى أنَّ نوع البروتين الذي يستهلكه الإنسان قد يكون له تأثير هام في العواقب الصحيَّة وبالتحديد قد يترافق المدخول الأعلى من البروتين النباتي مع مُعدَّل بقاء أفضل.
ووفقاً لكليَّة هارفارد للصحَّة العامّة تشتمل المصادرُ الجيدة للبروتين النباتي على الفاصولياء والمُكسَّرات والحبوب الكاملة.
وتفحَّص فريقُ الباحثين بإشراف مُعدِّ الدراسة إكسياروي تشين من جامعة أوتا حالات أكثر من 1100 مريض من مرضى الكُلى اشتركوا في استطلاع حكومي أمريكيّ حول الصحَّة.
بعد أن أخذَ الباحِثون في اعتبارهم عواملَ مثل العُمر والتدخين ووزن الجسم والوزن الزائد وجدوا أنَّ لكل 10 غرامات زائدة في مدخول البروتين النباتي في اليوم انخفض خطرُ وفاة المرضى عند نهاية عام 2006 بنسبة 14 في المائة.
وأظهر بحثٌ سابقٌ أنَّ البروتين النباتيّ يتفوَّق على البروتين الحيوانيّ في تقليل إنتاج السمُوم في الدَّم حسبما قال مُعدُّو الدراسة.