"بسطة الرياض".. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر  

بسطة الرياض
"بسطة الرياض".. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر  - الصورة من حساب بسطة الرياض على تويتر
بسطة الرياض
"بسطة الرياض".. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر  - الصورة من حساب بسطة الرياض على تويتر
بسطة الرياض
"بسطة الرياض".. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر  - الصورة من حساب بسطة الرياض على تويتر
ER8whh8XsAIdOhp
بسطة الرياض
بسطة الرياض
بسطة الرياض
4 صور

تعود صباح السبت المقبل، فعالية"بسطة الرياض"، في نسختها الثانية، بعد توقفها نحو أكثر من عام، وذلك بسبب تداعيات جائحة كورونا، والتي تهدف إلى دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة إلى جانب تعزيز الاندماج الاجتماعي بين سكان المدينة وبناء مجتمع مستدام.
وجاء قرار عودة الفعالية بعد القرار الملكي المتعلق بتخفيف الإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا في السعودية، وبناء على ذلك قررت أمانة منطقة الرياض بتأجيل الفعالية للسبت المقبل، وذلك للاستفادة من الطاقة الاستيعابية لزوار الفعالية.

بسطة الرياض.. مشروع شبابي واعد

'بسطة الرياض'.. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر - الصورة من حساب بسطة الرياض على تويتر


وتعد بسطة الرياض أحد الفعاليات التفاعلية بين أفراد المجتمع وأصحاب المشاريع الصغيرة، والتي تقام كل يوم سبت، حيث تمثل الفعالية سوقاً مفتوحاً مكون من 200 مشاركة متنوعة تتيح للزوار التبضع من الخضروات والفاكهة والأطعمة والمشروبات، ويتوسع التنوع في المتاجر المشاركة في بيع الأجهزة المنزلية والملابس والعطور والإكسسوار وقطع التحف.
وتنظم أمانة الرياض فعالية "بسطة الرياض"، من الساعة العاشرة صباحاً حتى العاشرة مساءً، في شارع الأمير محمد بن عبد العزيز، ويصاحب الفعالية عروض موسيقية حية، وعروض فنية ليستمتع الزوار بالتجول بين المتاجر ومشاهدة العروض والتعرف على المنشآت الصغيرة والأسر المنتجة السعودية.
ويزين السوق بالأشجار والشتلات ومجهزة بالجلسات المتعددة، تحيط بها المطاعم والمقاهي، إضافة إلى ألعاب الأطفال، وعدد من الفعاليات المختلفة "دراجات هوائية وسكوترات كهربائية"، والفنون والحرف، والبازارات للملابس، والعطور وغيرها.

إقبال جماهيري كبير

'بسطة الرياض'.. تعود بحلة جديدة وطاقة استيعابية أكبر - الصورة من حساب بسطة الرياض على تويتر


وقد شهدت الفعالية إقبالا جماهيريًا كبيرًا في نسختها الأولى، والتي انطلقت في 21 جماد الثاني من عام 1441هـ، وتهدف هذه الفعالية إلى جعل الرياض إحدى أهم الوجهات السياحية الرائجة في العالم، إلى جانب إثراء قيمة السياحة السعودية ضمن المشهد السياحي العالمي، وتطوير وتنويع فرص التنمية المحلية.