انطلاق أضخم معرض للسيارات في الشرق الأوسط اليوم بموسم الرياض

معرض السيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه
معرض السيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه
معرض الرياض للسيارات بموسم الرياض - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
معرض الرياض للسيارات بموسم الرياض - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
معرض الرياض للسيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
معرض الرياض للسيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
معرض السيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه
معرض الرياض للسيارات بموسم الرياض - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
معرض الرياض للسيارات - الصورة من حساب الهيئة العامة للترفيه على تويتر
3 صور

أقل من ساعتين وتنطلق فعاليات معرض الرياض للسيارات، والذي تم تدشينه ضمن فعاليات موسم الرياض 2021، لمحبي السيارات الفاخرة والنادرة، على مساحة تقدر بنحو 140 ألف متر مربع، حيث أنه من المقرر أن يشهد المعرض اليوم وجود شركات عملاقة بجانب استقطاب صناع السيارات والهواة.

حيث أنه كانت قد أعلنت هيئة الترفيه أن المعرض سيضم 15 سيارة كلاسيكية، بجانب تدشين 3 سيارات عالمية للمرة الأولى ستتواجد في معرض الرياض للسيارات، على أن تفتح الفعالية أبوابها أمام الزوار في تمام الـ4 عصرًا، وحتى الـ11 مساءً، ويعد هذا المعرض الأضخم في الشرق الأوسط ويحوي بداخله أكثر من 600 سيارة نادرة، في إطار مشاركة 50 علامة تجارية و15 مصنع سيارات.

وتستمر فعاليات المعرض من يوم 18 نوفمبر وحتى الـ28 من نوفمبر الجاري، وتتراوح أسعار التذاكر ما بين 150 ريالًا سعوديًا، و4500 ريال حسب الفئات، وحسب عدد الأيام التي تم حجزها لزيارة المعرض.


الجدير بالذكر أن قيمة السيارات التي من المقرر أن يستقطبها المعرض تتجاوز ملياري ريال، وتضم فعاليات معرض الرياض للسيارات الآتي:

أولًا: انطلاق مهرجان فيراري الرياض في يومي 26،27 نوفمبر الجاري.

ثانيًا: افتتاح متحف يروي قصة صناعة سيارة «باجاني» الرياضية، وهي إحدى الشركات التي استثمر فيها صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ويأتي ذلك في إطار إدارة كلًا شركة «واحة السعودية» وتنظيم شركة «سفن كونكورس».

ثالثًا: إقامة أضخم مزاد في الشرق الأوسط للسيارات، والإعلان عن سيارات جديدة.

رابعًا: معايشة الزوار تجربة لن تتكرر من خلال تخصيص مواقع ترفيهية معززة بأحدث التقنيات الضوئية والبصرية، بالشكل الذي يشير إلى قدرة الموسم على مواكبة المعايير العالمية.