تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز _حفظه الله_ تستضيف العاصمة الرياض نهاية شهر فبراير الجاري من 24-26/2/2014م، أعمال المنتدى العربي الثاني للتنمية والتشغيل "نحو حماية اجتماعية وتنمية مستدامة"، والذي تنظمه منظمة العمل العربية بالتعاون مع وزارة العمل السعودية والبنك الدولي.
وأوضح نائب وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني أنّه من المقرر أن يشارك في اجتماعات المنتدى عددٌ من وزراء الاقتصاد والتخطيط والمالية والتعليم والعمل في الدول العربية، وقيادات الاتحادات العالمية والعمالية والغرف التجارية والصناعية، ومنظمات أصحاب الأعمال الوطنية والمنظمات ذات العلاقة العربية والدولية إلى جانب نخبة من المختصين الاقتصاديين والمعنيين بقضايا العمل في جميع البلاد العربية وبعض المنظمات والمؤسسات العربية والدولية وعدد من ممثلي منظمات المجتمع المدني العربية. حيث سيناقش المنتدى مجموعة من القضايا التي تتعلق بدور القطاع الخاص الواجب القيام به في التنمية والتشغيل والأسباب التي حالت دون ذلك بهدف الخروج بتوصيات لوضعها أمام متخذي القرار في الدول العربية لرسم السياسات الداعمة لدور القطاع والتي تمكنه من القيام بمسؤولياته. إضافة إلى قضايا النمو الاقتصادي وتهيئة مناخ الاستثمار وقضايا الحوار الاجتماعي إلى جانب سياسات وآليات دعم التشغيل وتنمية الموارد البشرية والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل وحوكمة القطاع الخاص.
وبيّن الحقباني بأنّ المنتدى يهدف إلى طرح التحديات الرئيسية في مجال التشغيل والحد من البطالة من خلال تطوير سوق العمل ودعم فرص تشغيل الشباب، إلى جانب العمل على تعزيز برامج شبكات الأمان الاجتماعي وسياسات الحماية الاجتماعية، والموائمة بين مخرجات التعليم واحتياجات التنمية، بالإضافة مؤسسات التعليم والتدريب وتطوير برامجها بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل. ونمو فرص التشغيل والاستثمار والتنمية المستدامة للمؤسسات الإنتاجية، من خلال تحديد أولويات المنطقة في تطوير التشغيل لإيجاد المزيد من فرص العمل وذلك سعيًّا للتوصل لاتفاق على إطار عام لدعم التنمية دول الوطن العربي.
وأوضح نائب وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني أنّه من المقرر أن يشارك في اجتماعات المنتدى عددٌ من وزراء الاقتصاد والتخطيط والمالية والتعليم والعمل في الدول العربية، وقيادات الاتحادات العالمية والعمالية والغرف التجارية والصناعية، ومنظمات أصحاب الأعمال الوطنية والمنظمات ذات العلاقة العربية والدولية إلى جانب نخبة من المختصين الاقتصاديين والمعنيين بقضايا العمل في جميع البلاد العربية وبعض المنظمات والمؤسسات العربية والدولية وعدد من ممثلي منظمات المجتمع المدني العربية. حيث سيناقش المنتدى مجموعة من القضايا التي تتعلق بدور القطاع الخاص الواجب القيام به في التنمية والتشغيل والأسباب التي حالت دون ذلك بهدف الخروج بتوصيات لوضعها أمام متخذي القرار في الدول العربية لرسم السياسات الداعمة لدور القطاع والتي تمكنه من القيام بمسؤولياته. إضافة إلى قضايا النمو الاقتصادي وتهيئة مناخ الاستثمار وقضايا الحوار الاجتماعي إلى جانب سياسات وآليات دعم التشغيل وتنمية الموارد البشرية والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل وحوكمة القطاع الخاص.
وبيّن الحقباني بأنّ المنتدى يهدف إلى طرح التحديات الرئيسية في مجال التشغيل والحد من البطالة من خلال تطوير سوق العمل ودعم فرص تشغيل الشباب، إلى جانب العمل على تعزيز برامج شبكات الأمان الاجتماعي وسياسات الحماية الاجتماعية، والموائمة بين مخرجات التعليم واحتياجات التنمية، بالإضافة مؤسسات التعليم والتدريب وتطوير برامجها بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل. ونمو فرص التشغيل والاستثمار والتنمية المستدامة للمؤسسات الإنتاجية، من خلال تحديد أولويات المنطقة في تطوير التشغيل لإيجاد المزيد من فرص العمل وذلك سعيًّا للتوصل لاتفاق على إطار عام لدعم التنمية دول الوطن العربي.