صورة لطفل يقضم أظافره
أفضل طرق التعامل مع الطفل العصبي
صورة لأم مع ابنها
لا تفرطي في تهدئته
صورة لطفل عصبي
ادفعيه للتعامل مع أصدقائه
صورة لأم مع ابنها
لا تتدخلي كثيراً
صورة لأم مع ابنها
تعاطفي معه
صورة لطفل يقضم أظافره
صورة لأم مع ابنها
صورة لطفل عصبي
صورة لأم مع ابنها
صورة لأم مع ابنها
5 صور

لا أحد من الوالدين يريد أن يرى طفله عصبياً، ولكن في بعض الأحيان يكون من الصعب معرفة كيفية التصرف معه. هل تعانقينه؟ هل تسمحين لهم بالصراخ؟ هناك الكثير من النصائح المتضاربة هناك! جرّبي هذه النصائح المجربة والصحيحة، التي يقترحها عليك الخبراء والمتخصصون.

لا تتدخلي كثيراً

لا تتدخلي كثيراً

أخبري طفلك كيف عليه التصرف، لكنه لن يتمكن من حل المشكلات بمفرده أو تعلم طرق للتعامل مع نفسه. فهو يحتاج إلى المساعدة، ولكن يجب أن تدعيه يحاول حل المشكلة أولاً قبل تقديم يد المساعدة.
تعرّفي إلى المزيد: "طفلي يعاني مشكلة نفسية": الأسباب والأعراض وطرق العلاج

علّميه القيام بأنشطة رياضية

يمكن أن يساعد الجري أو ركوب الدراجة، أو ممارسة لعبة تتضمن حركات حركية جسيمة، على تشتيت انتباهه والتقليل من غضبه، تعلمي 4 طرق يستفيد منها الأطفال وهي لا علاقة لها باللياقة البدنية.

ادفعيه للتعامل مع أصدقائه

ادفعيه للتعامل مع أصدقائه

إذا كان طفلك يواجه صعوبة في اللعب مع الأطفال الآخرين في المدرسة، فقومي بإعداد موعد للعب في المنزل فهم سيشعرون بالراحة أكثر إذا كانت المجموعة صغيرة، ساعديه ببطء على التكيف، فهذا يخفف من عصبيته.
تعرّفي إلى المزيد: علامات تدل على أن طفلك تعرَّض للإيذاء

دعيه يعبّر عما يثير عصبيته

أفضل وقت للتحدث معه هو عندما يشعر بالهدوء لأنه قادر على الاستماع إليك بسهولة أكبر. وإذا كان طفلك يعاني من صعوبة في التحدث، فهناك طرق أخرى لبدء المحادثة. اطلبي منه رسم صورة أو تمثيل ما يُغضبه.

لا تفرطي في تهدئته

لا تفرطي في تهدئته

إخبار طفلك أن "كل شيء سيكون على ما يرام" ، قد يؤكد له أن هناك شيئاً لا يحبه. فقد يكون من الصعب فهم مزاجه، وما يثير عصبيته، فعدم الإفراط في التهدئة أفضل على المدى الطويل.

لا تفقدي صبرك

إن عدم معرفة كيفية المساعدة أمر صعب ومحبط لك، ولكن لا تدعي هذه المشاعر تظهر. يمكن لطفلك أن يشعر بما تشعرين به. قد يؤدي الكشف عن مشاعرك إلى جعل طفلك يشعر وكأنه أزعجك، وهذا يزيد من توتره، ويجعل التواصل أكثر صعوبة. حاولي أن تكوني قدوة لكيفية التصرف بهدوء لمساعدة طفلك على الشعور بالهدوء أيضاً.

تعاطفي معه

تعاطفي معه

حتى لو بدا لك ما يثير غضبه سخيفاً، فمن المهم أن تُظهِري لطفلك أنك تفهمين السبب على الرغم من أنه قد لا يكون لديه حق في الغضب، لكن احترمي مشاعره.

كافئيه

شجعيه وامتدحي إنجازاته الصغيرة. إذا أصبح هادئاً تجاه المواقف، تعرفي على المزيد من المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى طفلك وما يمكنك القيام به لمساعدته على التواصل

الاجتماعي والعاطفي.

 

ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص