كيف تجيبين على أسئلة طفلك المحرجة؟
كيف تجيبين على أسئلة طفلك المحرجة؟
صورة لأم تكلم طفلها
كيف تجيبين على أسئلة طفلك المحرجة؟
صورة لأم تشعر بالخجل
لا تنفجري ضاحكة أو تهربي خجلاً.
كيف تجيبين على أسئلة طفلك المحرجة؟
صورة لأم تكلم طفلها
صورة لأم تشعر بالخجل
3 صور

لا توجد أي طريقة ممكنة على الإطلاق لتجنب الأسئلة المحرجة من الأطفال، التي تحول وجهك إلى اللون الأحمر، والتي يجول فيها طفلك الصغير في خياله ليتعلم.
إن الأطفال بطبعهم فضوليون، ولا يوجد سوى عدد قليل من الطرق للرد على تلك الأسئلة المحرجة التي ستساعد طفلك على الاستمرار في التعلم وطرح الأسئلة - حتى لو كانت تجعلك غير مرتاحة.

ابقي هادئة

لا تنفجري ضاحكة أو تهربي خجلًا.


أي لا تنفجري ضاحكة أو تهربي خجلًا. بدلًا من ذلك ، حافظي على هدوئك ولا تجيبي إلا عندما يمكنك الحفاظ على رباطة جأشك، وإذا استمريت في عدم الإجابة على أسئلة طفلك، فسوف يتجنبك في المستقبل ويسأل شخصاً آخر يشعر براحة أكبر في الحديث معه عن "الأشياء الأعمق في الحياة".
تعرّفي إلى المزيد: فوائد القراءة للأطفال

أعطي إجابة "حسب الحاجة"

أعطي إجابة "حسب الحاجة"


من مسؤوليتك أيضاً فك الشفرة عندما يكون طفلك جاهزاً للحصول على تفاصيل حول الموضوعات الحساسة. عندما تثار أسئلة حول أسئلة مهمة ولكنها محرجة، قرري بسرعة المعلومات التي يحتاج إلى معرفتها حسب عمره، مع تقدمه في السن، أعطيه معلومات إضافية. تساعده في رحلة التعلم والاستكشاف!

اجعلي خطوط الاتصال مفتوحة

التواصل هو مفتاح العلاقة الصحية بين الوالدين والطفل


لا ترفضي سؤال طفلك على الفور. خذي وقتك في الاستماع إلى مخاوفه وأسئلته وأفكاره. اطرحي الموضوع مرة أخرى إذا كنت تعتقدين أن طفلك قد نضج في هذا المجال وهو قادر على معرفة معلومات إضافية. بعد ذلك، اسأليه هو ليجيبك، مثلما فهم، فالتواصل هو مفتاح العلاقة الصحية بين الوالدين والطفل!

استخدمي أمثلة من الحياة الواقعية أو نماذج أو طبيعة

ربما كانت الكتب للإجابة على هذه الأنواع من الأسئلة. فهي طريقة فعالة وسيرى طفلك أن أسئلته مهمة بالفعل بالنسبة لك! بالإضافة إلى ذلك، فإن الاعتماد على الموارد الخارجية يمكن أن تجعلك أنت مرتاحة في الإجابات.
تعرّفي إلى المزيد: عبارات صادمة لا تقوليها لأطفالك