مكتبة مركز الملك فيصل تتيح 6 خدمات إلكترونية للباحثين

خدمات الباحثين الإلكترونية - الصورة من حساب مركز الملك فيصل
خدمات الباحثين الإلكترونية - الصورة من حساب مركز الملك فيصل

يحرص مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية على دعم الباحثين وجمعهم تحت سقف واحد وهو "مكتبة مركز الملك فيصل"، المزودة بكافة المصادر والمراجع التي تشمل فروع العلوم الإنسانية من الكتب المهمة والدوريات المحكمة، فضلا عن توفير المخطوطات الأصلية والأطروحات العلمية من المكتبات العالمية.

وتضع المكتبة على عاتقها مهمة توفير عنصري الراحة والدقة، كونها تقدم خدماتها للباحثين بشكل ميسر، عبر توفير كل ما يحتاجه الباحث من معلومات تخص البحوث التي يقوم بها، بشكل إلكتروني عبر زيارة الرابط التالي: http://kfcris.com/ar/view/87


خدمات مكتبة الملك فيصل

تقدم مكتبة الملك فيصل 6 خدمات إلكترونية للباحثين، وهي على الترتيب:

- طلب عضوية: تتيح مكتبة الملك فيصل عضويتها لجميع فئات المجتمع من الذكور والإناث في كافة القطاعات, من داخل المملكة ومن خارجها, ويتمتع العضو بخدمات استقصاء المعلومات في كل الموضوعات التي تدخل ضمن اهتمامات المكتبة, وتكون العضوية فردية يستخدمها صاحبها دون غيرها.

- تجديد عضوية: يتيح الموقع الرسمي لمركز الملك فيصل تجديد العضوية من خلال تسجيل رقم العضوية، رقم الجوال، عدد السنوات، ونسخة من إيصال دفع العضوية.

- طلب استقصاء: تتيح هذه الخدمة تزويد المستفيدين بقوائم ببليوغرافية عن الوثائق والمراجع التي يحتاجونها في إعداد بحوثهم ودراساتهم.

- تسجيل الرسائل الجامعية: تتيح تلك الخدمة تسجيل الرسائل العلمية في قاعدة بيانات الرسائل الجامعية بالمكتبة.

- طلب إفادة رسمية: تتيح تقديم خطابات إفادة حول الموضوعات، في حال تم تناولها في دارسات جامعية سابقة أم لا.

- إيداع رسالة جامعية: تمكن من إعداد شهادات إيداع الرسائل الجامعية بالمكتبة وإرسالها للمودعين.

مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية

تم تأسيس مركز الملك فيصل للبحوث عقب مرور 8 سنوات على استشهاد الملك فيصل، رحمه الله، دعما لاستمرار رسالة الملك في نقل المعرفة بين المملكة العربية السعودية والعالم، ويهدف المركز لتوفير منصة معرفية تجمع الباحثين والمؤسسات البحثية محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا لإنتاج بحوث أصيلة في العلوم الإنسانية والاجتماعية، والمشاركة في المناقشات العلمية والحوار بين الثقافات المختلفة، وفقا لما ذكر في موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر