أكدت بعض الأبحاث البريطانيَّة أنَّ تقديم الرشوة للمدخن مهما كانت بسيطة قد تساعده على الإقلاع عن التدخين نهائياً.
حيث توصل باحثون في جامعة نيو كاسل من خلال دراسة 16 حالة لأشخاص مدخنين، إلى أنَّ تقديم الرشوة أو المكافأة للمدخن تعد وسيلة أكثر فاعليَّة لتشجيعه على الامتناع عن التدخين، حتى لو كانت الرشوة قدرها 3 يوروهات فقط، بل وقد تستخدم للتشجيع على إنقاص الوزن أو التمرينات الرياضيَّة أو حتى تشجيع الأمهات على الرضاعة الطبيعيَّة.
ووفقاً لـ «ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد كشفت الأبحاث أنَّ الأفراد يقلعون عن عاداتهم السيئة بتلك الطريقة أسرع من الطرق التقليديَّة كتقديم النصح أو التوعية بأضرارها، حيث إنَّ هناك 62% من الحالات غيرت سلوكها بفاعليَّة وفقاً لتلك الطريقة، ولكن من عيوبها أنَّ بعض الحالات تعود لسلوكياتها القديمة فور التوقف عن رشوتهم.
فإذا كان لديك صديق، ابن أو أخ يعانى من بعض العادات السيئة كالتدخين أو السمنة، فإنَّ رشوة بسيطة كالمال، الملابس أو حتى «سهرة» سعيدة قد تكون مفيدة، ومهما كانت مكلفة فهي أرخص كثيراً من علاجه أو مشاهدته يتألم نتيجة لتلك العادات السيئة.
حيث توصل باحثون في جامعة نيو كاسل من خلال دراسة 16 حالة لأشخاص مدخنين، إلى أنَّ تقديم الرشوة أو المكافأة للمدخن تعد وسيلة أكثر فاعليَّة لتشجيعه على الامتناع عن التدخين، حتى لو كانت الرشوة قدرها 3 يوروهات فقط، بل وقد تستخدم للتشجيع على إنقاص الوزن أو التمرينات الرياضيَّة أو حتى تشجيع الأمهات على الرضاعة الطبيعيَّة.
ووفقاً لـ «ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد كشفت الأبحاث أنَّ الأفراد يقلعون عن عاداتهم السيئة بتلك الطريقة أسرع من الطرق التقليديَّة كتقديم النصح أو التوعية بأضرارها، حيث إنَّ هناك 62% من الحالات غيرت سلوكها بفاعليَّة وفقاً لتلك الطريقة، ولكن من عيوبها أنَّ بعض الحالات تعود لسلوكياتها القديمة فور التوقف عن رشوتهم.
فإذا كان لديك صديق، ابن أو أخ يعانى من بعض العادات السيئة كالتدخين أو السمنة، فإنَّ رشوة بسيطة كالمال، الملابس أو حتى «سهرة» سعيدة قد تكون مفيدة، ومهما كانت مكلفة فهي أرخص كثيراً من علاجه أو مشاهدته يتألم نتيجة لتلك العادات السيئة.