1300 فرصة وظيفية في ملتقى "طاقات صناعية 2022" بالأحساء

طاقات صناعية
1300 فرصة وظيفية في ملتقى "طاقات صناعية 2022" بالأحساء (الصورة من واس)

دشن مدير عام التدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية المهندس بدر العبدالواحد أمس ملتقى التوظيف الثالث في الأحساء تحت شعار "طاقات صناعية 2022" الذي ينظمه المعهد الصناعي الثانوي الأول بالأحساء بالتعاون مع غرفة الأحساء وشركة سابك ممثلة في مبادرة "نساند" ومكتب الضمان الاجتماعي " تمكين"، لمدة يومين بمقر المعهد بمدينة الهفوف، بحضور رئيس مجلس غرفة الأحساء عبدالعزيز الموسى وقيادات المنشآت التدريبية بالأحساء.

1300 فرصة وظيفية في ملتقى "طاقات صناعية 2022" بالأحساء

شارك في الملتقى 14جهة توظيف من الشركات والمؤسسات بالمنطقة التي وفرت 1300 فرصة وظيفية للذكور والإناث في مختلف التخصصات، وقد وصل عدد المتقدمين والمتقدمات إلى 2500 من خلال التسجيل في الرابط الإلكتروني الخاص بالملتقى.

وبحسب مؤشرات التنسيق الوظيفي للفصل التدريبي الأول على مستوى المنشآت التدريبية التابعة للإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الشرقية وصل عدد الفرص الوظيفية إلى 4357 من خلال إقامة 11 لقاء توظيف، كما تم تنفيذ 14 برنامج لتهيئة الخريجين لسوق العمل و 15 لقاء مع مديري الموارد البشرية في قطاعات الصناعة والأعمال.

المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني

هي مؤسسة سعودية تقدم برامج التدريب التقني والمهني للذكور والإناث وفقًا لطلب سوق العمل الكمي والنوعي. وهي الجهة الحكومية المعنية بالتدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية منذ عام 1400هـ/1980م، وقد صدر قرار مجلس الوزراء رقم (268) وتاريخ 14 شعبان 1428هـ بإعادة تنظيمها وتحديد مهامها وأهدافها.
وتقدم المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني العديد من البرامج التدريبية في منشآتها التدريبية من كليات تقنية ومعاهد، وكذلك في معاهد الشركات الاستراتيجية، والكليات التقنية العالمية، بالإضافة إلى برامج تدريبية في منشآت التدريب الأهلي، وبرامج مساندة مجتمعية مرنة. ويصل العدد الإجمالي لمنشآت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني 260 منشأة تغطي كافة أرجاء المملكة.
وتسعى المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني إلى:

  • تطوير وتقديم وترخيص البرامج التدريبية التقنية والمهنية؛ حسب الطلب الكمي والنوعي لسوق العمل للذكور والإناث، وسنِّ التنظيمات المختصة بجودتها وكفايتها والإشراف عليها.
  • توعية المجتمع بأهمية التدريب التقني والمهني وإتاحة فرصة التدرب للقادرين من الذكور والإناث لجميع الفئات العمرية.
  • القيام بالأبحاث والمشاريع الضرورية لمتابعة التطورات التقنية والتوجهات العالمية في مجال التدريب التقني والمهني.
  • المشاركة في البرامج الوطنية التي تتبنى نقل التقنية وتوطينها، وتوفير دعمها ودعم القطاع الخاص، وتوجيهه للاستثمار في مجال التدريب التقني والمهني.


يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر