أعلنت وزارة العمل عن دراسة تُمكن المرأة من الحصول على فترة أو فترات استراحة مدفوعة الأجر بقصد رعاية مولودها، بحيث لا تزيد عن ساعة في اليوم الواحد، وذلك لمدَّة أربعة وعشرين شهراً من تاريخ الوضع، سواء كانت الرضاعة طبيعيَّة أو غير ذلك.
وبيّنت الوزارة في مسودتها على بوابتها الإلكترونيَّة أنَّ للمرأة العاملة الحق في تحديد وقت الحصول على فترة أو فترات تلك الاستراحة أثناء ساعات العمل اليوميَّة، بما يتناسب مع ظروفها بحيث لا يزيد عدد الفترات عن ثلاث مرَّات في اليوم الواحد، ولها الحق في ربط تلك الاستراحة بوقت فترات الراحة العاديَّة المخصصة لجميع العاملين، وأكدت على الزام المرأة العاملة بضرورة إشعار صاحب العمل كتابة بوقت فترة أو فترات تلك الاستراحة بعد عودتها من إجازة الوضع.
يذكر أنَّ نظام العمل السعودي يعطي للمرأة العاملة الحق في أكثر من إجازة تقرَّرت لها، ومنها إجازة الوضع، وتكون سابقة للتاريخ المحتمل للوضع بأربعة أسابيع والأسابيع الستة اللاحقة للوضع، أما فيما يتعلق بالأجر، فعلى صاحب العمل أن يدفع للمرأة العاملة أثناء انقطاعها ما يعادل نصف أجرها، إذا كان لها خدمة سنة فأكثر، والأجرة كاملة إذا بلغت مدَّة خدمتها ثلاث سنوات فأكثر، وأيضاً إجازة وفاة الزوج، ومدتها لا تقل عن 15 يوماً بأجر كامل من تاريخ الوفاة.
وبيّنت الوزارة في مسودتها على بوابتها الإلكترونيَّة أنَّ للمرأة العاملة الحق في تحديد وقت الحصول على فترة أو فترات تلك الاستراحة أثناء ساعات العمل اليوميَّة، بما يتناسب مع ظروفها بحيث لا يزيد عدد الفترات عن ثلاث مرَّات في اليوم الواحد، ولها الحق في ربط تلك الاستراحة بوقت فترات الراحة العاديَّة المخصصة لجميع العاملين، وأكدت على الزام المرأة العاملة بضرورة إشعار صاحب العمل كتابة بوقت فترة أو فترات تلك الاستراحة بعد عودتها من إجازة الوضع.
يذكر أنَّ نظام العمل السعودي يعطي للمرأة العاملة الحق في أكثر من إجازة تقرَّرت لها، ومنها إجازة الوضع، وتكون سابقة للتاريخ المحتمل للوضع بأربعة أسابيع والأسابيع الستة اللاحقة للوضع، أما فيما يتعلق بالأجر، فعلى صاحب العمل أن يدفع للمرأة العاملة أثناء انقطاعها ما يعادل نصف أجرها، إذا كان لها خدمة سنة فأكثر، والأجرة كاملة إذا بلغت مدَّة خدمتها ثلاث سنوات فأكثر، وأيضاً إجازة وفاة الزوج، ومدتها لا تقل عن 15 يوماً بأجر كامل من تاريخ الوفاة.