الجدير بالذكر أنّ عدم تحمل الأم للمسؤولية بسبب صغر سنها أو تعرضها للضغوط النفسية يجعل الأطفال الذين تحت رعايتها في خطر مؤكد، مما يدفع بالكثير من الدول إلى نزع الحضانة عنها، وتسليم الأطفال إلى الجمعيات المخصصة أو دور الرعاية، أو حتى لأشخاص توجد لديهم المقومات المطلوبة للعناية بهم.
الجدير بالذكر أنّ عدم تحمل الأم للمسؤولية بسبب صغر سنها أو تعرضها للضغوط النفسية يجعل الأطفال الذين تحت رعايتها في خطر مؤكد، مما يدفع بالكثير من الدول إلى نزع الحضانة عنها، وتسليم الأطفال إلى الجمعيات المخصصة أو دور الرعاية، أو حتى لأشخاص توجد لديهم المقومات المطلوبة للعناية بهم.