لا يختلف أحد على أهمية المشي وتأثيره على الصحة والحفاظ عليها من مخاطر بعض الأمراض مثل السمنة والسكري، فرياضة المشي إحدى أهم الرياضات اليومية التي قد يغفل عنها الكثيرون فبإمكانها أن تطيل العمر دون أن يشعر الفرد بذلك. هذا ما أثبته الأكاديمي السعودي من خلال مشروعه العلمي.
حيث تمكن الدكتور محمد الأحمدي من الحصول على براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية عن جهاز لقياس وقت الجلوس من خلال مشروعه الذي يسعى للتوعية به لخدمة المجتمع والإنسانية.
وقال محمد الأحمدي من جامعة الملك سعود، والحاصل على براءة اختراع لقياس وقت الجلوس بشكل دقيق إنّ الهدف من مشروعه مساعدة الأشخاص على مجابهة عدوهم الكرسي وتقليل وقت جلوسهم، وتمكين الأطباء والباحثين من إعداد دراساتهم البحثية؛ لأنّ كل الأجهزة الحالية تقيس حجم النشاط ومقدار حرق السعرات "وفقًا للعربية "
وأفادت دراسته أنّ كل ساعة يقضيها الإنسان جالسًا على الكرسي تقلل من عمره 22 دقيقةً، أو ما يعادل تدخينه سيجارتين، فيما أنّ الجلوس لفترات طويلة تزيد على 4 ساعات يضاعف معدلات الإصابة بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن وهشاشة العظام، حيث أضحى الكرسي أحد أعداء الإنسان الذي يهدده بالموت بعد أن يسلبه صحته وعافيته.
مشيرًا إلى أنّ ممارسة الرياضة لمدة ساعة في اليوم في عصر كثر به الجلوس لن يفيد بل سيقوم بإلغاء كل الفوائد التي حصل عليها الجسم من نشاطك البدني، والنصيحة الجديدة كلما وقفت كثيرًا عمرت طويلًا.
الجدير بالذكر أنه في وقت سابق من العام أكدت دراسة أجراها باحثون بريطانيون أنّ المشي لمدة 25 دقيقةً يوميًّا يمكنه أن يطيل عمر الإنسان سبع سنوات، ويؤخر أعراض الشيخوخة من خلال إعادة ترميم خلايا قديمة من الحمض النووي.
وأشار الباحثون إلى أنّ ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي أو الركض الخفيف لمدة 25 دقيقةً يوميًّا يمكن أن يعود بفوائد صحية كبيرة على الأشخاص من كافة الأعمار.
حيث تمكن الدكتور محمد الأحمدي من الحصول على براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية عن جهاز لقياس وقت الجلوس من خلال مشروعه الذي يسعى للتوعية به لخدمة المجتمع والإنسانية.
وقال محمد الأحمدي من جامعة الملك سعود، والحاصل على براءة اختراع لقياس وقت الجلوس بشكل دقيق إنّ الهدف من مشروعه مساعدة الأشخاص على مجابهة عدوهم الكرسي وتقليل وقت جلوسهم، وتمكين الأطباء والباحثين من إعداد دراساتهم البحثية؛ لأنّ كل الأجهزة الحالية تقيس حجم النشاط ومقدار حرق السعرات "وفقًا للعربية "
وأفادت دراسته أنّ كل ساعة يقضيها الإنسان جالسًا على الكرسي تقلل من عمره 22 دقيقةً، أو ما يعادل تدخينه سيجارتين، فيما أنّ الجلوس لفترات طويلة تزيد على 4 ساعات يضاعف معدلات الإصابة بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن وهشاشة العظام، حيث أضحى الكرسي أحد أعداء الإنسان الذي يهدده بالموت بعد أن يسلبه صحته وعافيته.
مشيرًا إلى أنّ ممارسة الرياضة لمدة ساعة في اليوم في عصر كثر به الجلوس لن يفيد بل سيقوم بإلغاء كل الفوائد التي حصل عليها الجسم من نشاطك البدني، والنصيحة الجديدة كلما وقفت كثيرًا عمرت طويلًا.
الجدير بالذكر أنه في وقت سابق من العام أكدت دراسة أجراها باحثون بريطانيون أنّ المشي لمدة 25 دقيقةً يوميًّا يمكنه أن يطيل عمر الإنسان سبع سنوات، ويؤخر أعراض الشيخوخة من خلال إعادة ترميم خلايا قديمة من الحمض النووي.
وأشار الباحثون إلى أنّ ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي أو الركض الخفيف لمدة 25 دقيقةً يوميًّا يمكن أن يعود بفوائد صحية كبيرة على الأشخاص من كافة الأعمار.
