قدم الدكتور عبدالوهاب الرامي، أستاذ بالمعهد العالي للإعلام والاتصال، توصيات لدراسة تحمل عنوان «صورة المرأة في وسائل الإعلام المغربية خلال الحملة الانتخابية الخاصة بالاستحقاقات الجماعية والجهوية»، والتي أشرف على إنجازها وتقديم نتائجها.
وقد دعا خلال ندوة نظمها معهد التنوع الإعلامي لتقديم نتائج الدراسة، احتفاءً بالعيد العالمي للمرأة، مشيراً إلى ضرورة العمل على مواضيع تهم المساواة بين الجنسين، والعنف الانتخابي ضد المرأة في الإعلام خلال الفترات الانتخابية.
وقد أفرزت الدراسة حوالي 60 توصية، من بينها رفع نسبة التوقيعات النسائية، أو المواد المعدة من طرف صحافيات خلال فترات الانتخابات، وخاصة تلك التي تهم الشأن السياسي والانتخابي، مع الاهتمام بـ«أدوار الريادة» بالنسبة للمرأة، لا الاكتفاء بـ«أدوار المشاركة» التي يستفيد منها الرجال أكثر.
وأضاف الرامي: «إن الحديث عن تحسين صورة المرأة، يقصد به المعالجة الإيجابية والأخلاقية، وليس زخرفة صورتها»، موضحاً أن المجتمع يحمل صوراً نمطية، ووسائل الإعلام تعكس المجتمع وما يحمله من صور.
وبهذه المناسبة ألقت كارين بيلس سفيرة بريطانيا في المغرب، كلمة أشادت فيها بقوة النساء المغربيات والموريتانيات، موضحة أن سفارة بريطانيا عملت على تمويل مجموعة من المشاريع التي تهدف إلى تحسين صورة المرأة في الإعلام المغربي والموريتاني.
وأكدت أنها خلال فترة وجودها بالمغرب كوّنت «صورة جيدة عن النساء المغربيات اللاتي قابلتهن، والدور الذي يقمن به داخل وخارج البيت، وفي مختلف المجالات».
وقد دعا خلال ندوة نظمها معهد التنوع الإعلامي لتقديم نتائج الدراسة، احتفاءً بالعيد العالمي للمرأة، مشيراً إلى ضرورة العمل على مواضيع تهم المساواة بين الجنسين، والعنف الانتخابي ضد المرأة في الإعلام خلال الفترات الانتخابية.
وقد أفرزت الدراسة حوالي 60 توصية، من بينها رفع نسبة التوقيعات النسائية، أو المواد المعدة من طرف صحافيات خلال فترات الانتخابات، وخاصة تلك التي تهم الشأن السياسي والانتخابي، مع الاهتمام بـ«أدوار الريادة» بالنسبة للمرأة، لا الاكتفاء بـ«أدوار المشاركة» التي يستفيد منها الرجال أكثر.
وأضاف الرامي: «إن الحديث عن تحسين صورة المرأة، يقصد به المعالجة الإيجابية والأخلاقية، وليس زخرفة صورتها»، موضحاً أن المجتمع يحمل صوراً نمطية، ووسائل الإعلام تعكس المجتمع وما يحمله من صور.
وبهذه المناسبة ألقت كارين بيلس سفيرة بريطانيا في المغرب، كلمة أشادت فيها بقوة النساء المغربيات والموريتانيات، موضحة أن سفارة بريطانيا عملت على تمويل مجموعة من المشاريع التي تهدف إلى تحسين صورة المرأة في الإعلام المغربي والموريتاني.
وأكدت أنها خلال فترة وجودها بالمغرب كوّنت «صورة جيدة عن النساء المغربيات اللاتي قابلتهن، والدور الذي يقمن به داخل وخارج البيت، وفي مختلف المجالات».
