عبير خليل تزور مرضى السرطان بمستشفى الملك فيصل

السفيرة د. عبير خليل تلاعب طفل مريض
السفيرة د. عبير خليل وأريج جلال وسماح القاسمي مع أحد الأطفال المرضى
السفيرة د. عبير خليل وخلود النمر مع طفل مريض
السفيرة د. عبير خليل تقدم هدية لأحد الأطفال المرضى
السفيرة د. عبير خليل لأحد المرضى
السفيرة د. عبير خليل ووحيد جميل مع أحد الأطفال المرضى
السفيرة د. عبير خليل تقدم هدية لأحد الأطفال المرضي
السفيرة د. عبير خليل تتوسط وحيد جميل والقنصل التونسي فتحي النفاتي
السفيرة د. عبير خليل والقنصل التونسي فتحي النفاتي وزوجته مع الطفل أحمد
السفيرة د. عبير خليل ووحيد جميل وخلود النمر مع أحد الأطفال المرضى
وحيد جميل وعبد الله الطيب وخلود النمر والسفيرة د. عبير خليل وأريج جلال
خلود النمر تلتقط سناب مع طفل مريض
زوجات القناصل التونسي والجزائري والعراقي مع السفيرة د. عبير خليل يقدمن هدية لطفل مريض
السفيرة د. عبير خليل تقبل طفل مريض
السفيرة د. عبير خليل والقنصل التونسي فتحي النفاتي والمخرج أنور عيد يقدم هدية للطفل المريض
20 صور
استمراراً لحملتها الخيرية التي انطلقت مع بداية شهر رمضان الكريم تحت شعار «رمضان الخير» في الأردن وزيارة المرضى في المستشفيات وتقديم الدعم للفقراء والمحتاجين والمسنين من جمعيات خيرية، قامت سفيرة النوايا الحسنة د.عبير خليل بزيارة مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة، ورافقها بهذه الزيارة عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي من الدول العربية وممثلي وسائل الإعلام السعودية والعربية في السعودية، منهم: القنصل الفلسطيني محمود الأسدي، والقنصل التونسي فتحي النفاتي وزوجته، وزوجة القنصل الجزائري سماح القاسمي، وزوجة القنصل العراقي هدى الخيرو، والصديقة الحميمة للسفيرة عبير؛ الإعلامية خلود النمر.
وكانت «سيدتي نت» أول من وصل إلى المستشفى، واستقبلت السفيرة د. عبير وزوجها المخرج أنور عيد، وبعد وصول جميع الضيوف الداعمين للحملة، رافقت مشتهى شمس وبدر الغامدي من المراسم والتشريفات في المستشفى التخصصي الضيوف في جولة على قسم الأطفال المرضى بالسرطان، فتجوّلت سفيرة النوايا الحسنة في الأقسام المتعدّدة، واطلعت على الخدمات التي يقدّمها المستشفى، والرعاية المُثلى التي يحظى بها مرضى السرطان في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ودعمه اللامحدود؛ بتقديم مختلف الخدمات والبرامج التي تساعدهم -بإذن الله- على تخطّي محنتهم مع هذا المرض.
كما قامت السفيرة والضيوف المرافقون والداعمون لحملتها بتقديم الهدايا لمرضى السرطان، والذين كانوا يتمتعون بالعزيمة والتحدّي لقهر المرض، مؤكدة أن الهدف من هذه الزيارة جاء من منطلق ديني وإنساني واجتماعي.
وفي نهاية الزيارة، قدّمت شكرها للقائمين على هذا الصرح الطبي الكبير والمميز، وما يقدمه لأطفالنا ممن أصيبوا بهذا المرض، وبعد تكريمها من قبل المستشفى بدرع، قالت: «من هنا.. من هذا الصرح الطبي الكبير كانت بدايتي، وقد عملت في قسم السرطان، وكان ذلك عندما قدمت من الأردن للعمل فيه، لكنه لم يكن بهذا الحجم والتطوّر، وكل ما أنا فيه من خير ونعمة يرجع بعد الله إلى هذا المستشفى، ولهذا أنا حريصة على زيارته أكثر من مرة في العام، سواء زيارة رسمية، أو زيارات خاصة؛ للاطمئنان على المرضى وعيادتهم وكسب الأجر».