لجأت قائدة مدرسة سعودية إلى السلطات المختصة بعد تهديد زوجها الخليجي لها بنشر صورها على الشبكة العنكبوتية انتقاماً منها بسبب دعوى "خلع" رفعتها ضده في بلاده قبل تركها له.
عليه، تباشر الجهات المعنية السعودية التحقيق في الشكوى التي تلقتها من قائدة مدرسة، وتمثلت في تهديدات ترد من أرقام خارج السعودية.
وطالبت السيدة السعودية الجهات المعنية بسرعة التنسيق مع الجهات المختصة في بلد زوجها، وإنهاء شكواها، ومحاسبته على الضغوط النفسية الكبيرة التي تسبب لها، خشية أن يتم نشر صورها التي لديه.
وأشارت المواطنه إلى أن زوجها توصل إلى أرقام زميلاتها المشرفات، وبدأ يطالبهن بإجبارها على التنازل عن الشكوى التي قدمته ضده.
وكشفت قائدة المدرسة المتزوجة من شاعر خليجي معروف منذ عام تقريباً، أنها رفعت شكوى ضده للقضاء في بلده بسبب خلافات زوجية، وبعدها بدأت تنهال عليها رسائل تهديد من أرقام غير معروفة، تطالبها بالتنازل عن القضية المرفوعة ضد زوجها. بحسب "الوكالات".
وقالت: بعد التهديدات التي وردتني، تقدمت بشكوى لإمارة منطقة مكة المكرمة، التي تفاعلت مع ذلك على وجه السرعة، ووجَّهتني إلى شرطة الفيصلية في الطائف حيث مقر سكني، وحضرت إلى القسم، وقدمت إفادتي والأدلة الموجودة لدي، كما تقدمت بشكوى للجهات الأمنية في بلد زوجي، فتم استدعاؤه، وبعد التحقيق معه أنكر ذلك، فتم تحويل القضية إلى القضاء هناك للتحقق منها، وإلى الآن لم تنتهِ الإجراءات.
عليه، تباشر الجهات المعنية السعودية التحقيق في الشكوى التي تلقتها من قائدة مدرسة، وتمثلت في تهديدات ترد من أرقام خارج السعودية.
وطالبت السيدة السعودية الجهات المعنية بسرعة التنسيق مع الجهات المختصة في بلد زوجها، وإنهاء شكواها، ومحاسبته على الضغوط النفسية الكبيرة التي تسبب لها، خشية أن يتم نشر صورها التي لديه.
وأشارت المواطنه إلى أن زوجها توصل إلى أرقام زميلاتها المشرفات، وبدأ يطالبهن بإجبارها على التنازل عن الشكوى التي قدمته ضده.
وكشفت قائدة المدرسة المتزوجة من شاعر خليجي معروف منذ عام تقريباً، أنها رفعت شكوى ضده للقضاء في بلده بسبب خلافات زوجية، وبعدها بدأت تنهال عليها رسائل تهديد من أرقام غير معروفة، تطالبها بالتنازل عن القضية المرفوعة ضد زوجها. بحسب "الوكالات".
وقالت: بعد التهديدات التي وردتني، تقدمت بشكوى لإمارة منطقة مكة المكرمة، التي تفاعلت مع ذلك على وجه السرعة، ووجَّهتني إلى شرطة الفيصلية في الطائف حيث مقر سكني، وحضرت إلى القسم، وقدمت إفادتي والأدلة الموجودة لدي، كما تقدمت بشكوى للجهات الأمنية في بلد زوجي، فتم استدعاؤه، وبعد التحقيق معه أنكر ذلك، فتم تحويل القضية إلى القضاء هناك للتحقق منها، وإلى الآن لم تنتهِ الإجراءات.