بعد تأجيل استمر نحو عام، وتجاوبًا مع أصحاب العمل؛ لتوفير بيئة ملائمة لتوطين السيدات، تعتزم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية البدء في المرحلة الثالثة لبرنامج توطين وتأنيث محال المستلزمات النسائية الشهر المقبل.
وأكد مدير عام برنامج التوطين، الموجه في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الدكتور إبراهيم الشافي، أن السيدات أفضل من الرجال في دوران العمل والإنتاجية وعدم التسرب، وهو ما يجعل النتائج إيجابية في تنفيذ المرحلة الثالثة من تأنيث المستلزمات النسائية وتوطينها.
وأبان الشافي أن من القطاعات التي سيتم توطينها خلال الفترة المقبلة تأجير السيارات وعربات الطعام المتنقلة، لافتًا إلى أن الوزارة تبحث مع رجال الأعمال والمجتمع المجالات الأكثر ملاءمة للتوطين.
وأشار إلى أن التوطين الموجّه لا يكتفي بقرار التوطين فقط، بل يتم الاستعداد له من قبل مجموعة من الوزارات؛ لحماية السعوديين من المنافسة غير العادلة، والتفتيش المستمر، فضلا عن التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»؛ لتمويل جزء من الرواتب ودعم الاستقرار الوظيفي، إلى جانب الرواتب المخصصّة لمالكي المشاريع الخاصة، بحسب «الاقتصادية».
يشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية كانت قد قصرت عمل المرأة السعودية في المرحلة الأولى بمحال بيع الملابس النسائية الداخلية وأدوات التجميل، بينما اختصت المرحلة الثانية بمحال بيع فساتين السهرة وفساتين العرائس والعباءات النسائية والإكسسوارات.
وأكد مدير عام برنامج التوطين، الموجه في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الدكتور إبراهيم الشافي، أن السيدات أفضل من الرجال في دوران العمل والإنتاجية وعدم التسرب، وهو ما يجعل النتائج إيجابية في تنفيذ المرحلة الثالثة من تأنيث المستلزمات النسائية وتوطينها.
وأبان الشافي أن من القطاعات التي سيتم توطينها خلال الفترة المقبلة تأجير السيارات وعربات الطعام المتنقلة، لافتًا إلى أن الوزارة تبحث مع رجال الأعمال والمجتمع المجالات الأكثر ملاءمة للتوطين.
وأشار إلى أن التوطين الموجّه لا يكتفي بقرار التوطين فقط، بل يتم الاستعداد له من قبل مجموعة من الوزارات؛ لحماية السعوديين من المنافسة غير العادلة، والتفتيش المستمر، فضلا عن التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»؛ لتمويل جزء من الرواتب ودعم الاستقرار الوظيفي، إلى جانب الرواتب المخصصّة لمالكي المشاريع الخاصة، بحسب «الاقتصادية».
يشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية كانت قد قصرت عمل المرأة السعودية في المرحلة الأولى بمحال بيع الملابس النسائية الداخلية وأدوات التجميل، بينما اختصت المرحلة الثانية بمحال بيع فساتين السهرة وفساتين العرائس والعباءات النسائية والإكسسوارات.