اختتمت الرياض فعاليَّات الأسبوع الثَّقافي الياباني، الذي نظَّمته وزارة الثَّقافة والإعلام على مدى يومين في مركز الملك فهد الثَّقافي في الرياض، وسط حضور كبير من الزوَّار تجاوز 6000 زائر.
وشهدت فعاليَّات الختام تقديم الملحق الثَّقافي السَّابق لسفارة خادم الحرمين الشريفين في اليابان الدكتور عصام بخاري محاضرة بعنوان "اليابان بعيون سعوديَّة"، وسط حضور كبير من الزوَّار، استعرض فيها جوانب من تجربته مع الشَّعب الياباني، والتي امتدَّت لأكثر من عشرين عاماً.
وقال المحاضر عن الشَّباب السُّعوديين: إنَّهم استطاعوا إثبات كفاءتهم، والتي لا تقل عن اليابانيين، وقد تجسَّد ذلك في تحقيق عدد من الإنجازات العلميَّة لجامعات يابانيَّة على يد طلابها السُّعوديين، بالإضافة إلى أنَّ الشَّركات اليابانيَّة الكبرى قد بدأت منذ سنوات في استقطاب كفاءات سعوديَّة من المهندسين المؤهَّلين، وقد ظهر ذلك بشكل واضح في مجال صناعة السَّيارات والمجمَّعات البتروكيماوية، وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
وأقيمت دورة في تعليم اللغة اليابانيَّة للمبتدئين قدَّمها الأستاذ في اللغة اليابانيَّة في جامعة الملك سعود الدكتور "يونيدا"، وذلك وسط تفاعل كبير من زوَّار الفعاليَّات، حيث قدَّم فيها مجموعة من مفردات التَّحية والعبارات الأساسيَّة التي تستخدم في الحياة اليوميَّة.
وتضمَّنت الفعاليَّات داخل بهو المعرض الثَّقافي جناحاً للسَّفارة اليابانيَّة، قدَّم كتابة الأسماء باللغة اليابانيَّة، وفن طي الورق "أوريغامي"، وعرضاً للكتب اليابانيَّة التي تحتوي على قصص وروايات وكتب ثقافيَّة يابانيَّة، وعُرض في البهو جناح اللبس التقليدي، وقد شمل عرضاً للعباءة، وعرض "نيشيجن" للنسيج، وعرض "أريماتسو شيبوري"، وهو أحد أنواع الصباغ الياباني، كما قُدِّمت مراسم حفل الشَّاي الأخضر التَّقليدي، إضافة لجناح خاص للتَّعريف بـ"المانغا".
وتضمَّنت الفعاليَّات إقامة عروض لرياضة الدِّفاع عن النفس اليابانيَّة، كما عرض فيلم درامي ياباني بعنوان "بعد الزهور"، إضافة للعديد من الفعاليَّات التي استمرَّت على مدى يومين.
وشهدت فعاليَّات الختام تقديم الملحق الثَّقافي السَّابق لسفارة خادم الحرمين الشريفين في اليابان الدكتور عصام بخاري محاضرة بعنوان "اليابان بعيون سعوديَّة"، وسط حضور كبير من الزوَّار، استعرض فيها جوانب من تجربته مع الشَّعب الياباني، والتي امتدَّت لأكثر من عشرين عاماً.
وقال المحاضر عن الشَّباب السُّعوديين: إنَّهم استطاعوا إثبات كفاءتهم، والتي لا تقل عن اليابانيين، وقد تجسَّد ذلك في تحقيق عدد من الإنجازات العلميَّة لجامعات يابانيَّة على يد طلابها السُّعوديين، بالإضافة إلى أنَّ الشَّركات اليابانيَّة الكبرى قد بدأت منذ سنوات في استقطاب كفاءات سعوديَّة من المهندسين المؤهَّلين، وقد ظهر ذلك بشكل واضح في مجال صناعة السَّيارات والمجمَّعات البتروكيماوية، وفقاً للوكالات الإخباريَّة.
وأقيمت دورة في تعليم اللغة اليابانيَّة للمبتدئين قدَّمها الأستاذ في اللغة اليابانيَّة في جامعة الملك سعود الدكتور "يونيدا"، وذلك وسط تفاعل كبير من زوَّار الفعاليَّات، حيث قدَّم فيها مجموعة من مفردات التَّحية والعبارات الأساسيَّة التي تستخدم في الحياة اليوميَّة.
وتضمَّنت الفعاليَّات داخل بهو المعرض الثَّقافي جناحاً للسَّفارة اليابانيَّة، قدَّم كتابة الأسماء باللغة اليابانيَّة، وفن طي الورق "أوريغامي"، وعرضاً للكتب اليابانيَّة التي تحتوي على قصص وروايات وكتب ثقافيَّة يابانيَّة، وعُرض في البهو جناح اللبس التقليدي، وقد شمل عرضاً للعباءة، وعرض "نيشيجن" للنسيج، وعرض "أريماتسو شيبوري"، وهو أحد أنواع الصباغ الياباني، كما قُدِّمت مراسم حفل الشَّاي الأخضر التَّقليدي، إضافة لجناح خاص للتَّعريف بـ"المانغا".
وتضمَّنت الفعاليَّات إقامة عروض لرياضة الدِّفاع عن النفس اليابانيَّة، كما عرض فيلم درامي ياباني بعنوان "بعد الزهور"، إضافة للعديد من الفعاليَّات التي استمرَّت على مدى يومين.
