تثبت هؤلاء الثنائيات العشر، أنّ التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة. وحتى نأخذ المثل "البنت سر أمها" للمستوى التالي، نقدّم لكم عددًا من المشاهير من النساء وبناتهنّ، لنثبت أنّ جينات هوليوود عبارة عن سر مستمر، خصوصًا وأنهنّ لا يتقدّمن في السن، وقد يخطئ البعض ويعتقد أنّ بعض الأمهات الشهيرات وبناتهنّ توائم. ولا تتمتع النجمات الصغيرات بقدر كبير من الجمال فقط، حيث بدأن في الظهور في الأضواء مؤخرًا.
ديمي مور ورومر ويليس
تعلم ابنة ديمي مور وبروس ويليس، أنها تشبه أمّها كثيرًا، وشاركت هذا الشبه مع العامة، من خلال تعليق نشرته لحظة توأمة ، وكتبت: "إنها تلك اللحظة التي تشعرين فيها أنكِ تشبهين أمّكِ". ظهرت رومر البالغة من العمر 28 عامًا "بطلة الرقص مع النجوم"، في مجموعة من برامج التلفزيون والأفلام.
فانيسا باراديس وليلي روز ديب
تمثل ليلي روز ديب صورة طبق الأصل عن أمّها فانيسا باراديس، ما يجعل الأم والابنة من أحد أهم ثنائيات الموضة، ولكنّ اوجه التشابه لا تنتهي هنا، حيث أصبحت ليلي العارضة الأولى لماركة شانيل مثل أمّها، وورثت موهبة باراديس الموسيقية، بالإضافة لإتقانها للغة الفرنسية وتحدّثها بطلاقة.
كريستي برينكلي وسيلور برنكلي كوك
سيلور، ابنة كريستي برينكلي من زوجها السابق بيتر كوك، تملك شعر أمها الأشقر وضحكتها الآسرة، وعينيها الزرقاوين الرائعتين، والأكثر من ذلك تتبع سيلور، البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، خطوات أمها في عرض الأزياء، حيث عرضت مع أمها مايوهات سباحة لصالح "سبورت إليستوراتيد" (Sports Illustrated).
سيندي كروفرد وكايا غيربر
كانت كايا في الخامسة عشرة فقط، عندما طبعت صورتها على غلاف مجلة فوغ، وحصلت على عقد عرض أزياء كبير مع عارضات أزياء آي إم جي، عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها. ولا شك أنّ هذا العمل سوف يمكّنها من اجتياح صناعة الأزياء كما فعلت والدتها سيندي كروفرد. تشترك الأم والابنة المتشابهتان في الابتسامة العريضة، والسيقان الطويلة، والشعر المموج الرائع.
جيري هول وجورجيا ميك جاغر
لا يوجد أدنى شك أنّ جورجيا ميك جاغر شبيهة أمّها، حيث تملك عيني أمها الخارقتين، وحاجبيها وشعرها الأشقر. جورجيا ماي البالغة من العمر خمسة وعشرين عامًا، هي أبنة ميك جاغر وتملك ملف عرض أزياء مثيرًا للإعجاب، حيث كانت سفيرة لشانيل، وموغلر، وفيرساتي، وتملك عددًا من العقود طويلة الأمد.
مادونا ولورديز ليون
تشكل الأم والابنة ثنائيًّا شرسًا، حيث تبدو الابنة الكبرى للفتاة المادية (The Material Girl)، التي أنجبتها مع زوجها كارلوس ليوي، تمامًا مثل امها. تُعرف لورديز ذات العشرين ربيعًا وعيون أمها الخلابة، بعملها في "سوف أخبرك سرًّا"و (I’m going to tell you a secret)، وجائزة تلفزيون MTV عام 2009 ومادونا: الاحتفال – مجموعة الفيديو، كما تصدرت حملة ستيلا مكارتني.
تابعوا المزيد من التفاصيل عن اللقاء مع عشر نساء مشاهير مع بناتهن على موقع ABOUT HER تحت عنوان 10 BEAUTIFUL CELEBRITY MOTHER-DAUGHTER DUOS
