"الكبَّار" هي نبتة تنمو في البلدان المطلة على البحر الأبيض المتوسط، خاصة المغرب، وأصبحت مؤخراً حديث العالم الغربي، ومحل اهتمام شريحة كبرى من الأجانب، والشركات المنتجة للعقاقير بعد اكتشاف فوائدها الصحية الكثيرة، من أبرزها، أنها منشط جنسي طبيعي.
وتُعرف النبتة المثيرة للاهتمام باسم "الكبَّار"، أو "القبَّار"، أو "الشفلح"، وهي نبتة شوكية، خصائصها تجعل منها "فياغرا طبيعية"، وعلاجاً لأمراض مزمنة عديدة.
وبحسب صحيفة هيسبرس المغربية، فقد أضحت النبتة، التي تنتشر في آسفي، وتارودانت، ومراكش، وغيرها، محل اهتمامٍ وجذبٍ للأجانب الذين يستنزفونها، ويحرصون على اقتنائها بشكل لافت.
وأوردت الصحيفة، أن الأبحاث الطبية المنجزة حول هذه النبتة النادرة تؤكد أنها تُستعمل في علاج التهابات الجهاز الهضمي، وفتح الشهية، وتحسين عملية الهضم، إضافة إلى أنها تعالج "الأكزيما".
ولا يقتصر دورها الطبي على هذا فقط، بل إن بعضهم يعتبر هذه النبتة، التي تُستهلك "مصبَّرة"، منشطاً جنسياً، بحسب بعض الأبحاث الطبية، والتعاونيات التي تعمل في هذا المجال، ما جعلهم يطلقون عليها اسم "الفياغرا".
وتحتوي هذه النبتة، بحسب مصالح وزارة الفلاحة على مواد معدنية بنسبة 3%، والماء بـ 88%، والبروتينات بـ 3%، والسكريات بـ 5%، وهو ما يجعل "الكبَّار" مفيداً صحياً، وجيداً للاستعمال في المطبخ، خاصة في إعداد "البيتزا" و"السلطة" والسمك والعجة.
وتُعرف النبتة المثيرة للاهتمام باسم "الكبَّار"، أو "القبَّار"، أو "الشفلح"، وهي نبتة شوكية، خصائصها تجعل منها "فياغرا طبيعية"، وعلاجاً لأمراض مزمنة عديدة.
وبحسب صحيفة هيسبرس المغربية، فقد أضحت النبتة، التي تنتشر في آسفي، وتارودانت، ومراكش، وغيرها، محل اهتمامٍ وجذبٍ للأجانب الذين يستنزفونها، ويحرصون على اقتنائها بشكل لافت.
وأوردت الصحيفة، أن الأبحاث الطبية المنجزة حول هذه النبتة النادرة تؤكد أنها تُستعمل في علاج التهابات الجهاز الهضمي، وفتح الشهية، وتحسين عملية الهضم، إضافة إلى أنها تعالج "الأكزيما".
ولا يقتصر دورها الطبي على هذا فقط، بل إن بعضهم يعتبر هذه النبتة، التي تُستهلك "مصبَّرة"، منشطاً جنسياً، بحسب بعض الأبحاث الطبية، والتعاونيات التي تعمل في هذا المجال، ما جعلهم يطلقون عليها اسم "الفياغرا".
وتحتوي هذه النبتة، بحسب مصالح وزارة الفلاحة على مواد معدنية بنسبة 3%، والماء بـ 88%، والبروتينات بـ 3%، والسكريات بـ 5%، وهو ما يجعل "الكبَّار" مفيداً صحياً، وجيداً للاستعمال في المطبخ، خاصة في إعداد "البيتزا" و"السلطة" والسمك والعجة.