تحت شعار "المرأة والقانون"، تم الاحتفاء بالعديد من النساء في مجال الحقوق والحريات خلال الملتقى العاشر لتاء التأنيث للإبداع النسائي من قبل لجنة التنمية الاجتماعية والبشرية لجمعية أبي رقراق، لحضورهن الاستراتيجي في شتى المجالات وانخراطهن الفعلي في الأجهزة والمناصب العليا للعدل والحريات والمعهد العالي للقضاء، وهيئة المحاماة والمجالس العلمية وغيرها من القطاعات القانونية.
وتم تكريم الدكتورة السعدية بلمير رئيسة غرفة بمحكمة النقض ملحقة بالإدارة المركزية لوزارة العدل، اعترافاً بالدور الريادي الذي لعبته في مجال القضاء ومسارها الحافل عبر الأسلاك التي تقلدتها تدريجياً كقاضية في المحكمة الابتدائية بالرباط، وكنائبة للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، ومستشارة ملحقة بالإدارة المركزية لوزارة العدل، ومستشارة في المجلس الأعلى، قبل أن تصبح رئيسة غرفة المجلس الأعلى، فضلاً عن عضويتها البارزة بالمجلس الدستوري، الودادية الحسنية للقضاء، واللجنة الأممية لمنع التعذيب، والمجلس العلمي الأعلى.
وشهد الملتقى الذي انطلق بافتتاح معرض الإبداعات الفنية لأسماء العروسي، بشهادات فعاليات نسائية قانونية وتجاربهن الناجحة ومن دون تمييز مع الرجل في مجال المهنة، وبخاصة في سلك القضاء والمحاماة والتوثيق، وكتابة الضبط، وإدارة السجون، والاحترام الذي حظين به في جميع المحاكم من دون استثناء سواء في المحاكم الابتدائية، أو محاكم الاستئناف، أو المحاكم الإدارية والتجارية، والمجلس الأعلى للقضاء، مبرزات تبوء الكثيرات مناصب سامية في الأسلاك القانونية على مستوى رئاسة غرف المحاكم، والعضوية البارزة بالمجلس العلمي.
واختتم الملتقى بتسليم كل المشاركات شهادات ومجسمات التكريم .
وتم تكريم الدكتورة السعدية بلمير رئيسة غرفة بمحكمة النقض ملحقة بالإدارة المركزية لوزارة العدل، اعترافاً بالدور الريادي الذي لعبته في مجال القضاء ومسارها الحافل عبر الأسلاك التي تقلدتها تدريجياً كقاضية في المحكمة الابتدائية بالرباط، وكنائبة للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، ومستشارة ملحقة بالإدارة المركزية لوزارة العدل، ومستشارة في المجلس الأعلى، قبل أن تصبح رئيسة غرفة المجلس الأعلى، فضلاً عن عضويتها البارزة بالمجلس الدستوري، الودادية الحسنية للقضاء، واللجنة الأممية لمنع التعذيب، والمجلس العلمي الأعلى.
وشهد الملتقى الذي انطلق بافتتاح معرض الإبداعات الفنية لأسماء العروسي، بشهادات فعاليات نسائية قانونية وتجاربهن الناجحة ومن دون تمييز مع الرجل في مجال المهنة، وبخاصة في سلك القضاء والمحاماة والتوثيق، وكتابة الضبط، وإدارة السجون، والاحترام الذي حظين به في جميع المحاكم من دون استثناء سواء في المحاكم الابتدائية، أو محاكم الاستئناف، أو المحاكم الإدارية والتجارية، والمجلس الأعلى للقضاء، مبرزات تبوء الكثيرات مناصب سامية في الأسلاك القانونية على مستوى رئاسة غرف المحاكم، والعضوية البارزة بالمجلس العلمي.
واختتم الملتقى بتسليم كل المشاركات شهادات ومجسمات التكريم .