شجون الهاجري في مسرحية استعراضية للأطفال من فكرتها في عيد الفطر

شجون الهاجري
شجون الهاجري
شجون الهاجري
شجون الهاجري
4 صور

تتوج الفنانة شجون الهاجري حضورها الدرامي الرمضاني بعمل مسرحي يسجل عودتها بقوة لمسرح الطفل من خلال مسرحية "tomorrow" حيث كشفت شوجي كما يحب جمهورها ان يلقبها عن الإعلان الرسمي للمسرحية من خلال صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي "انستقرام" المقرر عرضها في عيد الفطر المبارك.

"tomorrow" "، مسرحية استعراضية للأطفال، فكرة شجون الهاجري، وإعداد الكاتبة سحاب، أما النص الغنائي والمسرحي تولى صياغته محمد الشريدة وصاغ، وكلمات الأغاني للشيخ دعيج الخليفة، ومن إخراج عبدالله عبد الرضا، ويتولى مغني الراب الكويتي "دافي" مهمة مخرج الغناء والموسيقى.

ويشارك في المسرحية نخبة من النجوم، منهم "ليلى عبدالله، نور الغندور، عبدالله عبد الرضا، رهف العنزي، محمد السعد، ليلى الرندي، بدر العطوان، ديمة أحمد، نور العوضي ومحمد المنصوري".

يُذكر أن الفنانة شجون الهاجري تخوض الموسم الرمضاني الحالي بمسلسل "المواجهة"، بجانب نخبة من الفنانين، منهم "حسين المنصور ، محمد العلوي ، نور الغندور ، فهد باسم ، سعود بوشهري ، صابرين بورشيد"، ومن تأليف محمد الكندري، واخراج حسين الحليبي.

وفي إطار درامي مشوّق لا تغيب عنه المواقف الكوميدية، وقصص حبٍ يحكمها الفشل تارةً ويشوبها الغموض أحياناً، تعرض MBC في رمضان الدراما الخليجية "المواجهة من كتابة محمد الكندري وإخراج حسين الحليبي. بطلا الحكاية هما ليالي (شجون) وعبد الله (حمد أشكناني)، اللذان تجمع بينهما علاقة غريبة مليئة بالصراعات والتناقضات، إلى جانب أنوار (نور الغندور) وصقر (محمد العلوي)، اللذان لم يتوّج حبّهما بالزواج لوجود فجوة معينة في علاقتهما.

وفي الخطوط الدرامية العريضة للمسلسل، تضيء الحكاية على حياة عبد الله شاب الذي يعمل في شركة والده ولا يعترف بالحب بل يشغل نفسه بإثبات نجاحه في مجال عمله، والاستمتاع بالحياة. أما ليالي فهي في مثل عُمْر عبد الله، وهي إنسانة ناجحة بكل المقاييس، حاصلة على الماجستير في الإعلام وتمتلك شخصية قوية، ولا يوجد مكان للحب في قلبها بسبب قصة حب فاشلة عاشتها، فقررت على إثرها أن تعتزل الحب وأن لا تثق بالرجال نهائياً. تمر الأحداث وتلتقي ليالي بـ عبد الله من خلال تقديمها أوراقها للعمل في شركة والد عبد الله، ويحدث شد وجذب بينهما في المقابلة الشخصية، فتخلق عداوة لعدم تقبل عبد الله لليالي لأسباب غير مفهومة. ولكن مع دخولها رسمياً في علاقة مهنية بحتة، هل تستمر العداوة أم سيجد الحب طريقه إلى قلبيهما؟ ومن الذي يصب الزيت على النار، ليؤجج العداوة بينهما؟ وفي موازاة هذه القصة، نتابع المشاكل بين صقر الشاب الثلاثيني طالب الماجستير في الجامعة وأنوار الطالبة في السنة الأخيرة في الجامعة نفسها، اللذين تجمعهما صدف غريبة تتوج علاقتهما بالحب، لكن تلك الصدفة ستكون لاحقاً سبباً في التفريق بينهما. يسلط العمل الضوء أيضاً على حياة أبو عبد الله، وعلى ماضيه وعلاقاته النسائية المتعدّدة في المؤسسة الإعلامية التي يملكها.