أطلقت «لغتي» المبادرة التعليمية الرامية إلى دعم التعليم باللغة العربية بوسائل ذكية للأطفال وطلبة الشارقة، مرحلتها الرابعة، صباح اليوم، 15 أكتوبر 2018 (الاثنين)، في مدرسة أسماء للتعليم الأساسي للبنات في إمارة الشارقة مستهدفة 1،135 طالباً وطالبة من مرحلة الصف الثالث الابتدائي، و89 معلماً ومعلمة، و49 مدرسة.
وتتضمن المرحلة الرابعة تنظيم مجموعة من الجلسات الحوارية التي تستهدف المعلمات ومدراء المدارس، حيث سيتم طرح الملاحظات ومراجعة التغذية الراجعة من المرحلة الثالثة، بهدف مواكبة التطورات وإطلاع الطواقم التدريسية على أحدث الوسائل التقنية، وتوجيههم نحو تفعيلها خلال الحصص الدراسية؛ لتكون واحدة من الأساليب المبتكرة في التعليم.
وتتميز الأجهزة اللوحية المعتمدة التي أطلقتها المبادرة في مرحلتها الرابعة بكونها نسخة محدّثة من تطبيق «حروف» التعليمي الذي أطلقته شركة «حروف» التعليمية التابعة لمجموعة «كلمات» للنشر ليصبح أكثر سهولة في استخدام المعلومات التي وضعت محاورها وزارة التربية والتعليم لكل مرحلة من المراحل التي تستهدفها المبادرة، بما يشكل تجربة جديدة في مجال التعليم المعاصر على مستوى الإمارات والمنطقة.
وتعتمد المبادرة خلال خطتها التي اتبعتها منذ انطلاقها في عام 2013، تدريب الهيئة التدريسيّة في مختلف المراحل الدراسية على تطبيق واستخدام الأجهزة اللوحية التي تتناسب مع مُتطلبات كل مرحلة، وتوظيف المحتوى التعليمي فيها لفتح آفاق جديدة أمام الأطفال، من خلال تزويد جميع طلاب مدارس الشارقة الحكومية ورياض الأطفال بأجهزة لوحية تدعم اللغة العربية إضافة إلى خزائن لحفظ وشحن الأجهزة، ليصل العدد الإجمالي إلى حوالي 25،000 طالب و1000 من الهيئة التدريسية في 80 مدرسة موزّعة في جميع مدن إمارة الشارقة، حيث استهدفت المرحلة الأولى رياض الأطفال، والثانية الصفّ الأول الابتدائي والثالثة الصف الثاني الابتدائي.
وتسعى المبادرة من خلال إطلاق مرحلتها الرابعة إلى تشجيع مزيد من الطلاب على تعلم اللغة العربية والتحدث بها، من خلال تهيئة البيئة الجاذبة والمحفزة لهم، وتقديمها بطريقة تفاعلية عن طريق استخدام أحدث الابتكارات التكنولوجية التي تحاكي متطلبات العصر وتتماشى مع إقبال الأطفال الكبير على الأجهزة الإلكترونية.
ويشار إلى أن المبادرة تهدف إلى تعزيز قيمة اللغة العربية، ومواكبة متغيرات العصر وإدماج أحدث تقنيات التعليم لتكون بذلك من اللغات الرائدة في المعارف والتطورات الحديثة، وتمكنت في مرحلتها الأولى التي نفذت على مدى ثلاثة أعوام من 2013 وحتى 2016 من توزيع أجهزة لوحية على 5060 طالباً وطالبة في رياض الأطفال و232 معلماً ومعلمة، فيما وزعت في المرحلة الثانية الأجهزة اللوحية على 2959 طالباً وطالبة و129 معلماً ومعلمة للصف الأول في 49 مدرسة، ووزعت في المرحلة الثالثة الأجهزة اللوحية على 2951 طالباً وطالبة و76 معلماً ومعلمة للصف الثاني.
وتتضمن المرحلة الرابعة تنظيم مجموعة من الجلسات الحوارية التي تستهدف المعلمات ومدراء المدارس، حيث سيتم طرح الملاحظات ومراجعة التغذية الراجعة من المرحلة الثالثة، بهدف مواكبة التطورات وإطلاع الطواقم التدريسية على أحدث الوسائل التقنية، وتوجيههم نحو تفعيلها خلال الحصص الدراسية؛ لتكون واحدة من الأساليب المبتكرة في التعليم.
وتتميز الأجهزة اللوحية المعتمدة التي أطلقتها المبادرة في مرحلتها الرابعة بكونها نسخة محدّثة من تطبيق «حروف» التعليمي الذي أطلقته شركة «حروف» التعليمية التابعة لمجموعة «كلمات» للنشر ليصبح أكثر سهولة في استخدام المعلومات التي وضعت محاورها وزارة التربية والتعليم لكل مرحلة من المراحل التي تستهدفها المبادرة، بما يشكل تجربة جديدة في مجال التعليم المعاصر على مستوى الإمارات والمنطقة.
وتعتمد المبادرة خلال خطتها التي اتبعتها منذ انطلاقها في عام 2013، تدريب الهيئة التدريسيّة في مختلف المراحل الدراسية على تطبيق واستخدام الأجهزة اللوحية التي تتناسب مع مُتطلبات كل مرحلة، وتوظيف المحتوى التعليمي فيها لفتح آفاق جديدة أمام الأطفال، من خلال تزويد جميع طلاب مدارس الشارقة الحكومية ورياض الأطفال بأجهزة لوحية تدعم اللغة العربية إضافة إلى خزائن لحفظ وشحن الأجهزة، ليصل العدد الإجمالي إلى حوالي 25،000 طالب و1000 من الهيئة التدريسية في 80 مدرسة موزّعة في جميع مدن إمارة الشارقة، حيث استهدفت المرحلة الأولى رياض الأطفال، والثانية الصفّ الأول الابتدائي والثالثة الصف الثاني الابتدائي.
وتسعى المبادرة من خلال إطلاق مرحلتها الرابعة إلى تشجيع مزيد من الطلاب على تعلم اللغة العربية والتحدث بها، من خلال تهيئة البيئة الجاذبة والمحفزة لهم، وتقديمها بطريقة تفاعلية عن طريق استخدام أحدث الابتكارات التكنولوجية التي تحاكي متطلبات العصر وتتماشى مع إقبال الأطفال الكبير على الأجهزة الإلكترونية.
ويشار إلى أن المبادرة تهدف إلى تعزيز قيمة اللغة العربية، ومواكبة متغيرات العصر وإدماج أحدث تقنيات التعليم لتكون بذلك من اللغات الرائدة في المعارف والتطورات الحديثة، وتمكنت في مرحلتها الأولى التي نفذت على مدى ثلاثة أعوام من 2013 وحتى 2016 من توزيع أجهزة لوحية على 5060 طالباً وطالبة في رياض الأطفال و232 معلماً ومعلمة، فيما وزعت في المرحلة الثانية الأجهزة اللوحية على 2959 طالباً وطالبة و129 معلماً ومعلمة للصف الأول في 49 مدرسة، ووزعت في المرحلة الثالثة الأجهزة اللوحية على 2951 طالباً وطالبة و76 معلماً ومعلمة للصف الثاني.
