عبر 17 صورة كاريكاتيرية تصف مراحلها العمرية وقصات شعرها وأسلوبها المتجدد في الأزياء احتفلت الصفحة الرئيسة لجوجل اليوم بذكرى ميلاد الفنانة العالمية «داليدا».
بدأت الإيطالية ذات الأصول المصرية «يولاندا كريستينا جيجليوتي» الملقبة بـ «داليدا»، حياتها الفنية بعد فوزها بلقب ملكة جمال مصر عام 1954، لتعتلي عرش الأغنية العالمية بعد غنائها بتسع لغات: العربية والإيطالية والعبرية والفرنسية واليونانية واليابانية والإنجليزية والإسبانية والألمانية.
اعتلت «الحورية الغامضة»، كما كان يصفها بعض النقاد، مسارح العالم وشغلت صفحات الجرائد العالمية واحتلت أغنياتها لوائح أفضل عشر أغنيات حول العالم من كندا إلى اليابان ومن مصر إلى الأرجنتين، لكن كواليس حياتها الخاصة أخفت مأساة كبيرة عاشتها داليدا، فمعظم الرجال الذين أحبتهم انتحروا في ظروف مأساوية.
وبعمر 54 عاماً في 3 أيار 1987، غادرت صاحبة الشعر الذهبي والقوام الرشيق هذا العالم بعد تناولها جرعة زائدة من الأقراص المهدئة، تاركة لمحبيها رسالةً فيها جملة واحدة: «سامحوني الحياة لم تعد تحتمل... ».
ودفنت بجانب منحوتة لها في مقبرة مونمارتر في باريس، والتي تعد أحد أكثر الأعمال المنحوتة تميزاً في المقابر الخاصة بالمشاهير. ومن أشهر أغانيها المصرية: «حلوة يا بلدي، سالمة يا سلامة، أحسن ناس».
بدأت الإيطالية ذات الأصول المصرية «يولاندا كريستينا جيجليوتي» الملقبة بـ «داليدا»، حياتها الفنية بعد فوزها بلقب ملكة جمال مصر عام 1954، لتعتلي عرش الأغنية العالمية بعد غنائها بتسع لغات: العربية والإيطالية والعبرية والفرنسية واليونانية واليابانية والإنجليزية والإسبانية والألمانية.
اعتلت «الحورية الغامضة»، كما كان يصفها بعض النقاد، مسارح العالم وشغلت صفحات الجرائد العالمية واحتلت أغنياتها لوائح أفضل عشر أغنيات حول العالم من كندا إلى اليابان ومن مصر إلى الأرجنتين، لكن كواليس حياتها الخاصة أخفت مأساة كبيرة عاشتها داليدا، فمعظم الرجال الذين أحبتهم انتحروا في ظروف مأساوية.
وبعمر 54 عاماً في 3 أيار 1987، غادرت صاحبة الشعر الذهبي والقوام الرشيق هذا العالم بعد تناولها جرعة زائدة من الأقراص المهدئة، تاركة لمحبيها رسالةً فيها جملة واحدة: «سامحوني الحياة لم تعد تحتمل... ».
ودفنت بجانب منحوتة لها في مقبرة مونمارتر في باريس، والتي تعد أحد أكثر الأعمال المنحوتة تميزاً في المقابر الخاصة بالمشاهير. ومن أشهر أغانيها المصرية: «حلوة يا بلدي، سالمة يا سلامة، أحسن ناس».