أنابت الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة الملك رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة نائبة رئيس مجلس أمناء المبرة الخليفية ورئيسة المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية، لحضور المؤتمر الدولي الخامس للتوحد، والذي أقيم تحت رعايته، ونظمته جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل.
وأعربت الشيخة نيلة عن شكرها لقرينة الملك لرعايتها المؤتمر، مؤكدة أهمية هذه الرعاية في إنجاح فعاليات المؤتمر وتحقيق الأهداف المنشودة منه.
وأوضحت أن المؤتمر يمثَّل فرصة لكفالة المهنيين والعاملين وأولياء الأمور للالتقاء مع كوكبة من الخبراء المحليين والدوليين والتعرف على آخر المستجدات والتطورات العلمية في مجال الدراسات المتعلقة بصعوبات طيف التوحد، و مواكبة التطور العلمي في هذا المجال لتقديم خدمات مميزة، والتعرف على التطورات البحثية الجديدة، ورفع مستوى الوعي بشأن اضطرابات طيف التوحد .
بدورها أكدت، سمية حسين عضوة مجلس إدارة جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل، عن نشأة وأهداف وبرامج عمل مركز عالية للتدخل المبكر، موضحة أن المركز يعمل على تقديم برامج تدريبية وتأهيلية مختلفة تتماشى مع قدرات الأبناء الطلبة، وعلى أيدي فريق عمل تربوي واختصاصي مؤهل، مبينة أن المركز يضم 130 طالبا وطالبة وتم دمج ما يقارب 100 مهم في مدارس نظامية مختلفة ليواصلوا تعليمهم .
واستهدف المؤتمر كافة المهتمين بالتوحد وفرط الحركة وصعوبات التعلم من مختصين ومعلمين وأطباء وأخصائي تخاطب وتعديل سلوك وأسر وأولياء أمور أطفال التوحد، وتخلله جلسات لعدد من الأخصائيين قدموا استشارات مباشرة لأولياء الأمور.
وأقيم على هامش المؤتمر معرض لمقدمي الخدمات في مجال التوحد، نظمته الشيخة رانية بنت علي آل خليفة ، نائب رئيس جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل، و"معرض المواهب " الذي سلط الضوء على قدرات أطفال ذوي التوحد، حيث عرض طلاب التوحد العديد من اللوحات الفنية.
وأعربت الشيخة نيلة عن شكرها لقرينة الملك لرعايتها المؤتمر، مؤكدة أهمية هذه الرعاية في إنجاح فعاليات المؤتمر وتحقيق الأهداف المنشودة منه.
وأوضحت أن المؤتمر يمثَّل فرصة لكفالة المهنيين والعاملين وأولياء الأمور للالتقاء مع كوكبة من الخبراء المحليين والدوليين والتعرف على آخر المستجدات والتطورات العلمية في مجال الدراسات المتعلقة بصعوبات طيف التوحد، و مواكبة التطور العلمي في هذا المجال لتقديم خدمات مميزة، والتعرف على التطورات البحثية الجديدة، ورفع مستوى الوعي بشأن اضطرابات طيف التوحد .
بدورها أكدت، سمية حسين عضوة مجلس إدارة جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل، عن نشأة وأهداف وبرامج عمل مركز عالية للتدخل المبكر، موضحة أن المركز يعمل على تقديم برامج تدريبية وتأهيلية مختلفة تتماشى مع قدرات الأبناء الطلبة، وعلى أيدي فريق عمل تربوي واختصاصي مؤهل، مبينة أن المركز يضم 130 طالبا وطالبة وتم دمج ما يقارب 100 مهم في مدارس نظامية مختلفة ليواصلوا تعليمهم .
واستهدف المؤتمر كافة المهتمين بالتوحد وفرط الحركة وصعوبات التعلم من مختصين ومعلمين وأطباء وأخصائي تخاطب وتعديل سلوك وأسر وأولياء أمور أطفال التوحد، وتخلله جلسات لعدد من الأخصائيين قدموا استشارات مباشرة لأولياء الأمور.
وأقيم على هامش المؤتمر معرض لمقدمي الخدمات في مجال التوحد، نظمته الشيخة رانية بنت علي آل خليفة ، نائب رئيس جمعية البحرين للأطفال ذوي الصعوبة في السلوك والتواصل، و"معرض المواهب " الذي سلط الضوء على قدرات أطفال ذوي التوحد، حيث عرض طلاب التوحد العديد من اللوحات الفنية.
