شهدت الحلقة الحادية عشرة من مسلسل "البرنسيسة بيسة" بطولة مي عز الدين، المزيد من المواقف الكوميدية بين بيسة وجدتها سكسكة، بعدما اجتمعت الأولى بخالتها "سماح"، و"مرعي"، وجدتها، للتفكير فى طريقة إعادة الأموال التي أخذتها "سكسكة" لتسهيل دخول أولاد منطقتها في مدرسة "بيسة".
بالصور والتفاصيل: هل تواجه مي عز الدين حملة "مدفوعة الثمن" للسخرية من "البرنسيسة بيسة"؟
اضطرت "بيسة" إلى إقناع كاظم "أمير المصري"، لقبول بعض المتقدمين في منطقتها للمدرسة، حتى لا تتورط مع أهل منطقتها فى الأموال التى تحصلت عليها "سكسكة" واعتبرتها نصيبها في ميراث المدرسة.
استيقظت وأمسكت به وحاولت قتله
يقرر كاظم تعيين خطيبته في منصب مدير الحسابات، وتعترض بيسة على ذلك وتدخل فى مشادة معها وتضربها، وحاول مرعي "حجاج عبد العظيم" استعادة أمواله التى حصلت عليها "سكسكة"، ودخل إلى غرفتها وهي نائمة لسرقة الأموال، إلا أنّ "سكسكة" استيقظت وأمسكت به وحاولت قتله.
صُدمت من التغيّرات التي حدثت في المدرسة على يد بيسة
وجابت "سكسكة" شوارع إمبابة وشبرا والوراق للتحذير من "مرعي"، بعدما اكتشفت أنه لص، وعادت شويكار هانم "بوسي" صاحبة المدرسة، بعد فترة طويلة من بقائها في منزلها بعد تعرضها لوعكة صحية، وصُدمت من التغيّرات التي حدثت في المدرسة على يد بيسة، وتعنّف ابنها كاظم على الحال الذي وصلت إليه المدرسة، واتهمته أنه تآمر مع بيسة على تدميرها، ووجدت الطابور همجيًّا، كما دخلت أحد الفصول لتجد التلاميذ يرقصون على الطبلة لتقوم بطرد ابنها كاظم من المدرسة.
مي عز الدين متهمة بتقليد "أطاطا" في "البرنسيسة بيسة"
وانتهت أحداث الحلقة على انفعال "شويكار" على "بيسة"، وطلبت منها أن تغادر المدرسة، على أن تأخذ المقابل المادي لأرضها.
بالصور من مي عز الدين إلى أحمد السعدني: واحشني بجد
يُذكر أنّ مي عز الدين تجسّد شخصيتين داخل أحداث المسلسل، الأولى فتاة شعبية، تعمل في مجال الأفراح، وترث مدرسة من عمها، الذي يعيش في إيطاليا، والشخصية الثانية دور الجدة التي تفتعل الأزمات داخل الحارة الشعبية، تواجه خطر إيداعها دار رعاية المسنين، ويقع في حب "بيسة" الفنان أمير المصري وهو ابن الفنانة بوسي، ويظهر شخص يدّعي أنه ابن عمها وأحق بالميراث، لتدور بعض المفارقات الكوميدية.
