كشفت الحلقة الـ11، وقبل الأخيرة من مسلسل "الغريب" عن العديد من المواقف الصعبة، التي جعلت حياة "يوسف" بسام كوسا وأسرته أكثر تعقيداً، بعد اعتقادهم بأن عودتهم إلى وطنهم لبنان أصبح أمراً قريباً، ومن خلال السطور التالية سنتطرق إلى أبرز أحداث الحلقة الحادية عشرة وقبل الأخيرة من المسلسل.
خوف وقلق شديد هى الحالة التي ظهر عليها "يوسف" وأسرته عقب قيام رجال "البيروتي" باصطحباهم إلى مكان مهجور واحتجازهم به. وازداد هذا القلق بعد أن طلب "البيروتي" من رجاله بأن يأتوا بـ"نادية" زوجة يوسف إلى مكتبه، وهنا حاول "يوسف" أن يدافع عن زوجته ولكن دون جدوى خاصةً بعد تهديده بالسلاح الناري من قبل رجال "البيروتي". وبعد دقائق يقابل "البيروتي" "نادية" في مكتبه ويخيرها ما بين سلامة أبنائها وزوجها وبين الموت لهم جميعاً، كل ذلك في مقابل أن تنفذ طلبه، وهو أن تقوم بوضع "سم" على هيئة دواء في غرفة أحد الأشخاص المسؤولين في لبنان، يريد "البيروتي" قتله والتخلص منه، مستغلاً عمل "نادية" "طباخة" في منزله. وهنا ترضخ "نادية" لطلبه بعد أن طلبت منه أن يطلق سراحهم بعد تنفيذ هذه المهمة. وبالفعل تم تحقيق المراد واطلق سراحهم, ليُسدل الستار على أحداث الحلقة الحادية عشرة وقبل الأخيرة، التي أصبحت الأمور بها في غاية الصعوبة، خاصةً بعد أن كشف المشهد الأخير بعلم "فاروق" بوجود "أبو إيهاب" في أحد المستشفيات في لبنان لتعرضه لوعكة صحية، وهنا يقرر أن يقابل زوجته ليخبرها فقط بجملة واحدة "أقدم لكي فرصة على طبق من ذهب، لأن غريمك هو غريمي".
فهل يتبدد حلم العودة للوطن؟ وهل يجد "يوسف" وأسرته صعوبة في إثبات براءة ابنهم من جريمة القتل التي اتُّهم فيها؟ هذا ما سوف تكشف عنه الحلقة الثانية عشرة والأخيرة من العمل.
بريق من الأمل
بريق من الأمل بدأ يتسلل بداخل "يوسف" عقب تلقيه مكالمة هاتفية من صديقه "فاروق" الفنان جمال قبش، أخبره من خلالها بأنه تواصل مع والد الشخص الذي قام نجله "رامي" بقتل ابنه، وهنا بدأ "يوسف" يلتقط أنفاسه لأنه وجدها فرصة رائعة لكي يؤكد لهذا الشخص الذي يُدعى "أبو إيهاب" بأن نجله "رامي" لم يقتل ابنه بطريقة متعمدة ولكن جاء الأمر بطريقة الخطأ، ولكن دقائق واتضحت الأمور على حقيقتها؛ حيث تبين أن "فاروق" يرتب فخاً لـ"يوسف" وأسرته، خاصةً بعد استعانته بشخص ادعى في حديثه مع "يوسف" بأنه والد "إيهاب" وأنه مستعد للتفاوض معه، وبالفعل حدث هذا الأمر وتم الاتفاق بينهمها على دفع مبلغ كبير مقابل أن يعود "يوسف" وابنه وأسرته مرة أخرى إلى سوريا دون أن يتعرض لهم "أبو إيهاب" بأي ضرر أو مكروه.المصائب تتوالى
وفي مشهد آخر أسرع "يوسف" إلى زوجته "نادية" الفنانة فرح بسيسو، وابنته "علا" ساندي نحاس، وابنه "رامي" أدم الشامي؛ لكي يخبرهم بما حدث، وأن حلمهم سيتحول إلى حقيقية، وهنا طلب منهم ضرورة ترك كل شيء وأن يبدأوا فوراً في ترك المنزل الذي يُوجدون به بكل هدوء؛ حتى لا يشعر أحد بأمرهم، وفي أثناء خروجهم من باب المنزل تفاجأوا بوجود مجموعة من الرجال التابعين لعصابة "البيروتي" الفنان محمد عقيل، في انتظارهم؛ ليأخذوهم بالقوة في سيارة ضخمة دون أن يشرحوا لهم شيئاً، وهنا ارتسمت علامات الاستفهام على وجوههم، وبدأت الفرحة التي كانت بداخلهم تنطفئ.مأزق حقيقي
خوف وقلق شديد هى الحالة التي ظهر عليها "يوسف" وأسرته عقب قيام رجال "البيروتي" باصطحباهم إلى مكان مهجور واحتجازهم به. وازداد هذا القلق بعد أن طلب "البيروتي" من رجاله بأن يأتوا بـ"نادية" زوجة يوسف إلى مكتبه، وهنا حاول "يوسف" أن يدافع عن زوجته ولكن دون جدوى خاصةً بعد تهديده بالسلاح الناري من قبل رجال "البيروتي". وبعد دقائق يقابل "البيروتي" "نادية" في مكتبه ويخيرها ما بين سلامة أبنائها وزوجها وبين الموت لهم جميعاً، كل ذلك في مقابل أن تنفذ طلبه، وهو أن تقوم بوضع "سم" على هيئة دواء في غرفة أحد الأشخاص المسؤولين في لبنان، يريد "البيروتي" قتله والتخلص منه، مستغلاً عمل "نادية" "طباخة" في منزله. وهنا ترضخ "نادية" لطلبه بعد أن طلبت منه أن يطلق سراحهم بعد تنفيذ هذه المهمة. وبالفعل تم تحقيق المراد واطلق سراحهم, ليُسدل الستار على أحداث الحلقة الحادية عشرة وقبل الأخيرة، التي أصبحت الأمور بها في غاية الصعوبة، خاصةً بعد أن كشف المشهد الأخير بعلم "فاروق" بوجود "أبو إيهاب" في أحد المستشفيات في لبنان لتعرضه لوعكة صحية، وهنا يقرر أن يقابل زوجته ليخبرها فقط بجملة واحدة "أقدم لكي فرصة على طبق من ذهب، لأن غريمك هو غريمي".
فهل يتبدد حلم العودة للوطن؟ وهل يجد "يوسف" وأسرته صعوبة في إثبات براءة ابنهم من جريمة القتل التي اتُّهم فيها؟ هذا ما سوف تكشف عنه الحلقة الثانية عشرة والأخيرة من العمل.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
