وأوضحت المصممة سوسانا أنَّه يمكن تدريب النحل للتعرُّف إلى الروائح الكيميائيَّة بما في ذلك المؤشرات الحيويَّة المرتبطة بأمراض عديدة مثل السرطان والسل وغيرهما، وذلك في غضون 10 دقائق فقط. وقد لاقى المشروع اهتماماً كبيراً، خاصة من قِبل المؤسسات الخيريَّة والدول النامية، وما زالت التجارب والتطبيقات قائمة لإثبات فعاليته.
وأوضحت المصممة سوسانا أنَّه يمكن تدريب النحل للتعرُّف إلى الروائح الكيميائيَّة بما في ذلك المؤشرات الحيويَّة المرتبطة بأمراض عديدة مثل السرطان والسل وغيرهما، وذلك في غضون 10 دقائق فقط. وقد لاقى المشروع اهتماماً كبيراً، خاصة من قِبل المؤسسات الخيريَّة والدول النامية، وما زالت التجارب والتطبيقات قائمة لإثبات فعاليته.