لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا يفتح ملف لقاء بعد فراق طويل

لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
الشقيقتان - الصورة مأخوذة من Ancestry.com
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
الشقيقان - الصورة من ديلي ميل
الأشقاء الثلاثة عند اللقاء - الصورة من موقع ديلي ميرور
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
لقاء الأم وابنتها - الصورة من موقع ديلي ميرور
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
لحظة التقاء الشقيقتين - الصورة مأخوذة من Ancestry.com
 فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
الاشقاء بعد الفراق - الصورة من موقع ديلي ميل
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
لحظة لقاء شقيقتين لأول مرة بعد 73 عامًا فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
 فتح ملف لقاء بعد فراق طويل
6 صور

على خلفية اكتشاف الأمريكية ليندا هوفمان البالغة من العمر 73 عامًا وهارييت كارتر التي تبلغ من العمر 76 عامًا، أنهما شقيقتان بعد العثور على بعضهما البعض عبر موقع Ancestry.com ووجدتا أنهما متطابقان وراثيًا بنسبة 100٪. وتم عرض ليندا وشقيقتها البيولوجية، هارييت للتبني عند الولادة. لكن والديهما البيولوجيين ماتا منذ عقود آخذين معهما سر إخوّتهن. ليكتشفن عن طريق ancestry أنهن شقيقتان.

سيدتي سردت بعض اللقاءات الحميمة بعد فراق طويل الأمد بين الأشقاء:

لحظة التقاء الشقيقتين - الصورة مأخوذة من Ancestry.com

لحظة لم شمل توأمين 92 عاما في بريطانيا

في لحظة عاطفية خلال هذا العام.. تم لم شمل شقيق وأخت توأم في دار رعاية بعد أن انفصلا لأكثر من عام بسبب جائحة كورونا، حسبما ذكرت جريدة ديلى ميل البريطانية أن ميني والش وباتريك سبيد، يبلغان من العمر 92 عامًا، من مدينة هال، شرق يوركشاير البريطانية، قضى حياتهما بأكملها معًا ولكنهما انفصلا للمرة الأولى منذ عقود عندما ضربت أزمة فيروس كورونا العام الماضي. حيث تم لم شمل التوأم المقربين أخيرًا في دار الرعاية في هال بعد أن تم إعطاؤهما لقاحات كورونا.

بعد فراق 50 عامًا.. فيسبوك يساعد في جمع شمل أم وابنتها

لقاء الأم وابنتها - الصورة من موقع ديلي ميرور

في واقعة مؤثرة، ساعد موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في العالم "فيسبوك" في جمع شمل أم بابنتها، التي كانت قد اضطرت للتخلي عنها وعرضها للتبني منذ 50 عامًا مضت.

وتناول تقرير لصحيفة "ميرور" البريطانية تفاصيل هذه القصة، موضحًا أن الأم "بولين بيدر" أنجبت ابنتها عندما كانت مراهقة، وهو ما تسبب في أزمة عائلية أُجبرت على إثرها على التخلي عن مولودتها، لكنها ظلت تتساءل على مدار عقود عما حل بها، وقررت في نهاية المطاف اللجوء إلى برنامج تلفزيوني شهير يهدف إلى جمع شمل الأقارب بعد سنوات من الفراق. ووافق معدو البرنامج على مساعدة "بولين" في عملية البحث عن ابنتها، وأخبرتها مقدمة البرنامج البريطانية "دافينا ماكول" في وقت لاحق بأنها وفريق عملها لم يتمكنوا فقط من التوصل إلى ابنتها "كارول وايتهيد"، بل إن الأخيرة كانت بدورها تحاول لسنوات التوصل لوالدتها البيولوجية عبر منصات التواصل الاجتماعي.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن "بولين بيدر" ذات الـ65 عامًا قولها إنها ذُهلت حيال ما حدث، موضحة أنها كانت قد بدأت في استخدام "فيسبوك" منذ عام 2015، ورغم حزنها بسبب أملها في قضاء مزيد من السنوات بصحبة ابنتها إلا أن اجتماع شملهما في النهاية عوضهما عن ذلك. وأفادت الابنة "كارول" ذات الـ51 عامًا بأنها قررت البحث عن عائلتها الحقيقية بعد وفاة والدتها بالتبني، وبمساعدة صديقة لها استطاعت فعليًا التوصل إلى "بولين" عبر "فيسبوك"، لكنها خشيت أن ترفضها لذا قررت عدم التواصل معها واكتفت بمتابعة التحديثات والصور التي كانت تشاركها والدتها البيولوجية عبر حسابها. واكتشفت الأم بعد سنوات طويلة أنها في حقيقة الأمر كانت تقيم على مسافة 10 دقائق سيرًا على الأقدام عن ابنتها دون أن تدرك، في حين أنها ظنت لفترة طويلة أن ابنتها على الأرجح تقيم في منطقة نائية عنها، وأكدت الأم أنها شعرت بتقارب معها فور لقائهما لأول مرة وتحدثتا دون توقف لوقت طويل.

*الأشقاء الثلاثة يلتقون بعد نصف قرن من الفراق في برنامج ببرمنجهام

الأشقاء الثلاثة عند اللقاء - الصورة من موقع ديلي ميرور

بعد زهاء نصف قرن من الفراق، التأم شمل ثلاثة أشقاء في برمنغهام البريطانية. حيث قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن الأشقاء الثلاثة تُركوا في أماكن مختلفة بعد ولادتهم مباشرة، وضع ديفيد في حقيبة حمراء في سيارة على مشارف مدينة بلفاست في يناير(كانون الثاني) 1962، وبعد 6 أعوام وضعت شقيقته هيلين في مارس (آذار) 1968 في حقيبة في صندوق بريد على الجانب الآخر من الحدود الإيرلندية. وفي العام الماضي، أكدت فحوصات الحمض النووي أن ديفيد وهيلين شقيقان، من نفس الأم والأب بفارق 6 أعوام، وكشفت قصتهما المذهلة بعدها في حلقة من برنامج "لونغ لوست فاميلي" في قناة "آي تي في".بعد مشاهدة العرض على بعد آلاف الأميال في أستراليا، شعرت شابة تدعى دونا أن قصة ديفيد وهيلين مشابهة لقصة والدها جون، الذي ترك أيضاً في صندوق بريد إيرلندي. اتصلت دونا بوالدها بالهاتف، واقترحت عليه اختبار الحمض النووي. وكانت المفاجأة عندما تبين أنه شقيق ديفيد وهيلين، ولد بعد ديفيد بـ3 أعوام.واليوم يعمل ديفيد، 59 عاماً، محامياً، أما هيلين 53 عاماً فهي معلمة، في حين لم تذكر المصادر مهنة جون.لحسن الحظ، نشأ الثلاثة نشأة سعيدة مع أسرهم بالتبني، رغم أنهم اكتشفوا أنهم كانوا لقطاء في مراحل مختلفة من الحياة. كان الاجتماع الأول للثلاثي الصيف الماضي، بعد اجتماع هيلين وديفيد، منذ 18 شهراً.

يقول جون: "إنه أمر مدهش حقًا أن تنظر إلى عيني شخص مقرب منك. هذا ما شعرت به عندما نظرت إلى عيني ديفيد وهيلين".من جهتها قالت هيلين: "تحدثنا عن كل شيء، وبقينا مستيقظين طوال الليل، ولم نشعر بمرور الوقت أبداً". امتد هذا التواصل إلى أبناء الأشقاء الثلاثة، الذين التقى الكثير منهم لأول مرة في نهاية الأسبوع الماضي.

بعد فراق استمر لمدة 75 عاماً.. 4 أشقاء يلتقون أخيراً

الأشقاء الأربعة خلال الالتقاء - الصورة من موقع ديلي ميل

وافردت سيدتي عن حادثة لقاء غريبة لـ4 أشقاء افترقوا لمدة 75 عاماً بعد وفاة والدتهم عندما كانت أعمارهم جميعاً أقل من 5 سنوات، فقد توفيت والدتهم في حادث حريق مأساوي في منزلهم، وقضوا معظم وقتهم وهم يعيشون مع أسر أجدادهم أو عوائل تبنتهم. بدأ البحث عن مورين كولمان "79 عاماً" وكريس كلاي "78 عاماً" ومافيس كلارك وتريفور فورشو "كلاهما 76 عاماً"، وبعد محاولات غير موفقة، اهتدى تريفور إلى موقع "جنز ريونايتد"، ومن خلاله تعرف على شقيقته مورين ليبدأ البحث عن الأختين الأخريين، وذلك وفقاً لموقع "آي تي في".واكتشف تريفور لاحقاً أن مورين ومافيس كانتا على اتصال، والتقى الثلاثة، لكنهم لم يعثروا على كريس بسرعة، وقد عانوا كي يعثروا عليها، وبعد أن قام تريفور بنشر تدوين له على منتدى حصل على رسالة بالبريد الإلكتروني من كاتبة تفيد بأنها تعرف أخته، وبعد أن بعث لها رسالة استطاع أخيراً أن يتحدث بالهاتف مع كريس.ومن المصادفات الغريبة يقول تريفور: إن كريس تعيش على بعد 20 دقيقة مني، ومورين لا تبعد سوى نصف ساعة.وكان الأشقاء الأربعة يعيشون في حدود مدينة روتردام في مقاطعة يوركشاير البريطانية في منطقة لا تتجاوز 40 ميلاً من بعضهم البعض لسنوات عدة، ومكّن تقارب أماكن سكنهم من تلاقيهم واجتماعهم في غرفة واحدة خلال فترة وجيرة بعد 74 عاماً وأربعة أشهر من الفراق، وكان المنغص الوحيد في الجلسة هو غياب شقيقهم الأكبر أرنولد الذي توفي عندما كان عمره 36 عاماً.