شاهدوا مجموعة من الصور الجوية الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام

مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
مجموعة من الصور الملتقطة من ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام
6 صور

وسط أجواء يسودها الأمن والأمان والطمأنينة، رصدت عدسة إدارة مركز الأخبار بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وبالتعاون مع طيران الأمن، صوراً جوية على ارتفاع 1000 متر للمسجد الحرام والمنطقة المركزية والطرق المؤدية له.

وقد أدى أمس جموع غفيرة من المصلين والمعتمرين بالمسجد الحرام صلاة تراويح ليلة الرابع عشر من شهر رمضان المبارك في أجواء إيمانية مفعمة بالدعاء والابتهالات والتضرع لله سبحانه وتعالى، وبحضور أئمة المسجد الحرام وعدد من المسؤولين والعاملين بالجهات ذات العلاقة، ووسط منظومة متكاملة من الخدمات التي قدمتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وطاقة استيعابية عالية ملأت أركان المسجد الحرام وساحاته.

وأمّ المصلين في، الثلاث التسليمات الأولى الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي، وفي التسليمتين الأخيرتين مع الوتر الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري.

وتوافدت أعداد المصلين منذ وقت باكر لأداء الصلاة في المسجد الحرام حيث شغل صحن المطاف المعتمرين، وباقي المصلين في التوسعات وأدوارها والساحات الخارجية لها، وذلك لأداء صلاة التراويح وسط منظومة متكاملة من الخدمات والإجراءات التي ساهمت في إتمام المناسك بكل يسر وسهولة، حيث استعدت الرئاسة بتجهيز المصليات وتخصيص المسارات وتنظيم الإدارات العاملة ليؤدوا المصلين صلاتهم في أجواء آمنة وصحية تمكنهم من أداء صلواتهم بكل يسر وسهولة.

شهد المسجد الحرام خلال العشر الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك توافد أعداداً كبيرة من المصلين من داخل المملكة وخارجها، وذلك للصلاة بالبيت العتيق في أجواء إيمانية وروحانية سادها الاطمئنان والسكينة والخشوع.

وتحرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على استقبال زوار وقاصدي البيت العتيق بكادر بشري مميز قوامه(330) موظف يعملون على عملية تنظيم دخول المصلين عبر أبواب محددة لضمان انسيابية الحركة والمرونة.

وخصصت الرئاسة (48) بابا لدخول المصلين, منها (17) بابا في التوسعة السعودية الثالثة, و(23) بابا في توسعة الملك فهد, و(7) أبواب في منطقة المسعى, وباب جسر أجياد,, وحددت (4) أبواب لخدمات الطوارئ، و(10) أبواب مخصصة للخدمات.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر" "سيدتي"