خطوات مساعدة في التفكير الإبداعي مهما كان مجال العمل

خطوات مساعدة في التفكير الإبداعي
خطوات مساعدة في التفكير الإبداعي مهما كان مجال العمل
الهوايات تعزّز التفكير الإبداعي
مزاولة أي هواية تعزّز التفكير الإبداعي
من الهامّ تخصيص وقت من أجل ممارسة التفكير، للوصول إلى حلول إبداعيّة
من الهامّ تخصيص وقت من أجل ممارسة التفكير، كما تدوين الأفكار، للوصول إلى حلول إبداعيّة
الرياضة تحسّن وظائف المخّ
الرياضة كفيلة بتحسين وظائف المخّ
الاستعداد للاستماع إلى وجهات النظر البديلة يقود إلى ابتكار حلول إبداعية
الاستعداد للاستماع إلى وجهات النظر البديلة يقود إلى حلول لم تخطر على بال المرء من قبل
خطوات مساعدة في التفكير الإبداعي
الهوايات تعزّز التفكير الإبداعي
من الهامّ تخصيص وقت من أجل ممارسة التفكير، للوصول إلى حلول إبداعيّة
الرياضة تحسّن وظائف المخّ
الاستعداد للاستماع إلى وجهات النظر البديلة يقود إلى ابتكار حلول إبداعية
5 صور
يُشابه الإبداع العضلة، التي تحتاج إلى التدريب باستمرار حتّى لا تضمر.. لذا، لا مناصّ من العمل من أجل تطوير المهارات فتعزيز صفة الإبداع؛ فإذا كنتِ تشغلين وظيفة تتطلّب درجةً عاليةً من التفكير الإبداعي أو ربّما ترغبين ببساطة في صقل مهاراتك الإبداعيّة للحصول على فرص عمل أفضل، فإن السطور الآتية تحمل لك طرقًا مساعدة في ممارسة التفكير الإبداعي.

التفكير الإبداعي

الاستعداد للاستماع إلى وجهات النظر البديلة يقود إلى حلول لم تخطر على بال المرء من قبل


تذكر مجلّة Entrepreneur نقطتين أساسيتين في سياق التفكير الإبداعي، هما:
  • التشكيك في الوضع الراهن: عند الاكتفاء بالنظر إلى ظواهر الأمور، وقبولها، فإن الإبتكار سيغيب عن العالم! ولو لم يفكر توماس أديسون بصورة غير تقليديّة، كان من الممكن أن يظل العالم معتمًا. لذا، عند النظر إلى الأمور، بصورة تشكّك بها، سيفكّر المرء في كيفيّة تحسين تجربة المنتج أو الخدمة أو العمل الذي يؤديه، ما يقود إلى اتخاذ قرارات ذكية، فالنموّ...
  • توسيع وجهات النظر: رؤية الأحداث من منظور أوسع في الحياة المهنيّة، وذلك من خلال القابليّة والاستعداد للاستماع إلى وجهات النظر البديلة والطرق غير المعهودة في عمل الأشياء، تقود إلى حلول غير محدودة لم تخطر على بال المرء من قبل.

6 خطوات مساعدة في تنمية التفكير الإبداعي

من الهامّ تخصيص وقت من أجل ممارسة التفكير، كما تدوين الأفكار، للوصول إلى حلول إبداعيّة


موقع Skillsyouneed البريطاني المتخصّص في تنمية المهارات، يستعرض بعض الخطوات المساعدة للموظّف، في تنمية التفكير الإبداعي:

1 العقل المبدع فضولي، ما يعني أن صاحبه يبذل الجهد في مواصلة تعلّم المهارات الجديدة، كما يقرأ عن مجال العمل في وقت الفراغ، أو يلتحق ببعض الدورات التدريبيّة.

مزاولة أي هواية تعزّز التفكير الإبداعي
2 عندما يهوى المرء وظيفته حقًّا، فإنه يبحث عن بعض السبل الملهمة لحل المشكلات بشكل إبداعي، كما للتوصّل إلى أفكار جديدة وخلّاقة وإيجابيّة. الجدير بالذكر أن مزاولة الهوايات، كالرسم أو العزف أو الرياضة يعزّز التفكير الإبداعي.
3 ملازمة المكتب لساعات طويلة، في البحث عن الأفكار قد لا يفيد على الدوام. بالمقابل، لا مناصّ من أخذ قسط من الراحة، لأن الاستراحة تصفّي الذهن وتبعد العقل عن المهمة التي يضطلع المرء بها، لذا عندما يرجع إلى أدائها، قد يجد الفكرة الإبداعيّة!
الرياضة كفيلة بتحسين وظائف المخّ

4 المداومة على أداء التمرينات البدنيّة لثلاثين دقيقة، في كلّ يوم، كفيل بتحسين وظائف المخ، كما محفّز على تشجيع الحلول الإبداعية لتتدفق بحرية أكبر!

5 لا يعتقد البعض بأن الإبداع مهارة قابلة للصقل والتطوير، وهذا المفهوم خاطئ بالطبع! بالمقابل، ينبغي تحديد وقت، بصورة دوريّة، من أجل ممارسة التفكير، كما تدوين الأفكار، الأمر الذي يساهم في إزاحة القليل من الضغط العملي الناجم عن الرغبة في الوصول الى حلول.
6 بالإضافة إلى طلب التعليقات من الزملاء على الأداء، يمكن أن يكون التعاون معهم مصدرًا رائعًا للإلهام، فالعمل جنبًا إلى جنب شخص موثوق يعزّز القدرة الإبداعية و"يطلق" الأفكارالمفيدة.