تفسير حلم النظر في المرآة للمطلقة

النظر في المرآة
رؤيا المرآة في منام المطلقة
النظر في المرآة
دلالة رؤيا المرآة في المنام
النظر في المرآة
دلالة رؤيا المرآة في المنام
النظر في المرآة
النظر في المرآة
النظر في المرآة
3 صور
فسر "ابن سيرين" المرآة في المنام للمرأة، ويدل النظر في المرآة بصفة عامة على انعكاس حال الرائي. من رأى نفسه جميلاً دل ذلك على حُسن الحال وحسن الفعال، أما من رأى نفسه في المرآة قبيحاً فيدل ذلك على سوء الحال وسوء المنقلب، ومن تغزَّل بنفسه أمام المرآة في المنام فهو مغرور ذو شخصيه متعالية غير محبوب من المحيطين به. أيضاً يدل النظر في المرآة لمن كان ينتظر ولداً فهو يأتي شبهه، سواء كان للرجل أوللمرأة.
دلالة رؤيا المرآة في المنام
رؤيا الأعزب ينظر في المرآة تدل على الزواج. والمرآة الكبيرة في المنام تدل على مروءة الرائي، ومنزلته على قدر حجمه فيها لاشتقاق كلمة مرآة من المروءة. فمن يرى وجهه في المرآة أكبر مما هو عليه دل ذلك على المنزلة الرفيعة، وكلما كان وجه الرائي في المنام جميلاً دل ذلك على مروءته وحسن حاله عند الناس. رؤية مرايا كثيرة تحيط بالرائي في منامه، تدل على امتلاكه مجموعة من الأصدقاء الأوفياء، الذين يعكسون صورته، ويبرزون له عيوبه قبل مزاياه؛ حتى يتمكن من تحسين نفسه. ولو رأى وجهه أسود مع أنه في الواقع ليس بهذا اللون، فهذا دليل على أنه يتحدث على الناس في غيابهم بالسوء، وهو معروف بين الناس بالسُمعة السيئة غير الجيدة للأسف، وفي هذه الحالة تكون الرؤيا بمثابة تحذير للرائي من عاقبة أفعاله، وأن عليه التوبة إلى الله من كافة الذنوب التي اقترفها.

تفسير رؤيا النظر في المرآة للمطلقة

رؤيا المرآة في منام المطلقة
إذا رأت المطلقة في المنام أنها تنظر إلى المرآة وترى نفسها فرحة مستبشرة، فهذا دليل على أنها امرأة صالحة ذات دين وتعمل الخير، وسوف تنال من الخير والبركة والرزق الوفير. كذلك تدل الرؤيا على استجابة الله لدعائها وندائها، وسوف يحقق لها ما تتمنى وتحلم. والعكس صحيح، إذا رأت نفسها تعيسة وهي ترى نفسها في المرآة، فالرؤيا تدل على كثرة ما تعاني منه الرائية من صعوبات ومشاكل في حياتها تجعلها تبدو أسوأ. أما رؤية المطلقة في منامها أن زوجها السابق يشتري لها مرآة جديدة، وترى نفسها فيها سعيدة، فهذا دليل على أنها سوف تعود لزوجها السابق، وسوف تحصل على حياة مستقرة وسعيدة معه مرة أخرى، وسوف تنال السعادة والاطمئنان والاستقرار. والله أعلم.