"الغذاء والدواء" و"الرياضة" يختتمان حملة الأغذية التكميلية للرياضيين

الهيئة العامة للغذاء والدواء
"الغذاء والدواء" و"الرياضة" يختتمان حملة الأغذية التكميلية للرياضيين

أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء بالتعاون مع وزارة الرياضة والشراكة مع الأندية الرياضية الخاصة بالمملكة العربية السعودية اختتام حملة "كملها بوعي" التوعوية في مختلف مناطق المملكة عن "الأغذية التكميلية للرياضيين"، والموجهة لرواد الصالات والمراكز الرياضية الخاصة لتثقيفهم وتوعيتهم بأنواع الأغذية التكميلية، والنصائح المهمة قبل استخدامها.

حملة الأغذية التكميلية للرياضيين

تهدف الحملة إلى تعريف المستهلكين بمكونات الأغذية التكميلية، والطريقة المثالية للاستخدام الصحيح لثبات فعاليتها أثناء الأداء الرياضي، وأهمية قراءة البطاقة الغذائية لأخذ الكمية المناسبة وفق الاحتياج اليومي، والوقت المثالي لتناولها، وضرورة استهلاك كميات وفيرة من المياه عند استخدام المكملات عالية البروتين والكربوهيدرات.

وتنصح " الغذاء والدواء" الرياضيين باستشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل استهلاك المكملات في حالات المرض أو تعارضها مع بعض الأدوية، والمرأة الحامل والمرضع، والحرص على اتباع التعليمات والتحذيرات المذكورة في بطاقة المنتج، والحذر من الاعتماد عليها كبديل عن الغذاء الصحي المتنوع.

ونوهت "الهيئة" عند وجود أي أعراض جانبية مصاحبة عند استخدام الأغذية التكميلية بالتوقف عن استخدامها وابلاغ الهيئة عن طريق الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، أو من خلال تطبيق "طمني".

الهيئة العامة للغذاء والدواء

إن الغرض الأساسي من إنشاء الهيئة هو القيام بتنظيم ومراقبة والإشراف على الغذاء والدواء والأجهزة الطبية والتشخيصية ووضع المواصفات القياسية الإلزامية لها سواء كانت مستوردة أو مصنعة محلياً، ويقع على عاتقها مراقبتها وفحصها في مختبراتها أو مختبرات الجهات الأخرى وتوعية المستهلك في كل ما يتعلق بالغذاء والدواء والأجهزة الطبية وكافة المنتجات والمستحضرات المتعلقة بذلك وذلك من أجل تحقيق الأهداف الرئيسية التالية:

  • سلامة ومأمونية وفاعلية الغذاء والدواء للإنسان والحيوان.
  • مأمونية المستحضرات الحيوية والكيميائية التكميلية ومستحضرات التجميل والمبيدات.
  • سلامة المنتجات الإلكترونية من التأثير على الصحة العامة.
  • دقة معايير الأجهزة الطبية والتشخيصية وسلامتها.
  • وضع السياسات والإجراءات الواضحة للغذاء والدواء والتخطيط لتحقيق هذه السياسات وتفعيلها.
  • إجراء البحوث والدراسات التطبيقية للتعرف على المشكلات الصحية وأسبابها وتحديد آثارها بما في ذلك طرق وتقويم البحوث. فضلاً عن وضع قاعدة علمية يستفاد منها في الأغراض التثقيفية والخدمات الإستشارية والبرامج التنفيذية في مجالي الغذاء والدواء.
  • مراقبة والإشراف على الإجراءات الخاصة بالتراخيص لمصانع الغذاء والدواء والأجهزة الطبية.
  • تبادل المعلومات ونشرها مع الجهات العلمية والقانونية المحلية والعالمية وإعداد قاعدة معلومات عن الغذاء والدواء.




إقرأ أيضاً

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر